كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه ....
بقره (2) 213
39) برنامههاى پيامبران براى اصلاح جامعه، برگرفته از منبع وحى:
كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه ....
بقره (2) 213
40) نيازمندى جامعه بشرى به وحى و انبيا، جهت اقامه عدل:
لقد أرسلنا رسلنا بالبيّنت وأنزلنا معهم الكتب والميزان ليقوم
النّاس بالقسط ....
حديد (57) 25
41) جامعه با ايمان، برخوردار از آثار اصلاحات انبيا:
كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه فهدى اللَّه الذين
امنوا ....
بقره (2) 213
42) حلّ اختلاف انسانهاى با ايمان، در گرو پيروى از برنامه اصلاحات
انبيا:
كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه
إلّاالَّذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البيّنت بغيا بينهم فهدى اللّه الّذين ءامنوا
لما اختلفوا فيه من الحقّ بإذنه ....
بقره (2) 213
آثار اصلاحات اجتماعى انبيا
43) رفع اختلافات اجتماعى مؤمنان، از آثار اصلاحات اجتماعى انبيا:
كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه ....
بقره (2) 213
44) روشن شدن ماهيّت تجاوزپيشه و ستمگر بودن انسانهاى مخالف اصلاحات
انبيا پس از اقدام آنان به اصلاحات اجتماعى:
كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين
وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه
إلّاالَّذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البيّنت بغيا بينهم ....[1]
بقره (2) 213
[1] برداشت، از فقره «و ما اختلف فيه إلّاالّذين أوتوه من بعد ما
جاءتهم البيّنت» استفاده مىشود. با اين توضيح كه اختلاف و ضديّت آشكار انسانهاى
ياد شده با برنامه اصلاحى انبيا، ماهيّت واقعى آنان را آشكار مىسازد.