كيفر استهزاگران انبيا
27) ابتلاى استهزاگران انبيا به عذاب دوزخ:
ذلك جزاؤهم جهنّم بما كفروا واتّخذوا ءايتى ورسلى هزوا.
كهف (18) 106
28) نزول عذاب بر استهزاگران انبيا از سنّتهاى خداوند:
ولقد استهزئ برسل مّن قبلك فأمليت للّذين كفروا ثمّ أخذتهم فكيف كان عقاب.
رعد (13) 32
29) ابتلاى استهزاگران انبيا به عذابهاى سخت دنيايى و آخرتى:
ولقد استهزئ برسل مّن قبلك فأمليت للّذين كفروا ثمّ أخذتهم فكيف كان عقاب* لّهم عذاب فى الحيوة الدّنيا ولعذاب الأخرة أشقّ وما لهم مّن اللّه من واق. [1]
رعد (13) 32 و 34
30) گرفتار آمدن استهزاگران انبيا به عذاب استهزاى خود:
ولقد استهزئبرسل مّن قبلك فحاق بالّذين سخروا منهم مّا كانوا به يستهزءون.
انعام (6) 10
انبياء (21) 41
فلمّا جاءتهم رسلهم بالبيّنت فرحوا بما عندهم مّن العلم وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون.
غافر (40) 83
31) گرفتار شدن استهزاگران انبيا به نابودى از سوى خداوند:
إن كانت إلّاصيحة وحدة فإذاهم خمدون* يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
يس (36) 29 و 30
وما يأتيهم مّن نّبىّ إلّاكانوا به يستهزءون* فأهلكنا أشدّ منهم بطشا ....
زخرف (43) 7 و 8
32) استهزاى انبيا زمينهساز حسرت و اندوه:
يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
يس (36) 30
اسوه بودن انبيا
33) الگو بودن پيامبران گذشته در شكيبايى براى پيامبر اسلام (ص):
قد نعلمإنَّه ليحزنك الّذى يقولون ...* ولقد كذّبت رسل مّن قبلك فصبروا على ما كذّبوا وأوذوا حتّى أتهم نصرنا ....
انعام (6) 33 و 34
34) پيامبران گذشته، الگوى هدايتى پيامبر اكرم (ص):
أولئك الّذين هدى اللّه فبهدهم اقتده ....
انعام (6) 90
35) انبياى اولواالعزم، الگوى شكيبايى پيامبراكرم (ص):
فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرّسل ....
احقاف (46) 35
36) انبياى پيشين، الگوى پيامبر (ص) در عدم درخواست پاداش بر انجام رسالت:
أولئك الّذين هدى اللّه فبهدهم اقتده قل لّاأسلكم عليه أجرا ....
اشراف و انبيا
37) اشراف و بزرگان هر قوم، سردمدار مخالفت با انبيا:
[1] برداشت، مبتنى بر اين است كه ضمير «لهم» به قرينه آيه 32 به استهزاگران برگردد.