574) كشته شدن شمارى از اهلكتاب به دست مسلمانان در غزوه احزاب:
وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم
الرّعب فريقا تقتلون ....[1]
احزاب (33) 26
575) تخفيف حكم قتل اهلكتاب به تبعيد از ديار خود در غزوه
بنىالنضير:
ولولا أن كتب اللّه عليهم الجلاء لعذّبهم فى الدّنيا ولهم فى
الأخرة عذاب النّار.[2]
حشر (59) 3
قضاوت براى اهلكتاب---) اهلذمّه، قضاوت براى اهل ذمّه
قطع درختان اهلكتاب
576) قطع درختان اهلكتاب (يهود بنىنضير) از سوى سپاه اسلام در غزوه
بنىنضير با اذن الهى و به منظور خوار كردن آنان:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
...* ما قطعتم مّن لّينة أو تركتموها قائِمة على أصولها فبإذن اللّه
وليخزى الفسقين.[3]
حشر (59) 2 و 5
قساوت در اهلكتاب
577) پيدا شدن روحيّه قساوت ميان اهلكتاب در دوران فترت انبيا:
ألم يأن للّذين ءامنوا أن ... لايكونوا كالّذين أوتوا الكتب من قبل
فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم ....[4]
حديد (57) 16
578) قساوت اهلكتاب درپىدارنده فسق و نافرمانى از احكام الهى:
ألم يأن للّذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر اللّه وما نزل من
الحقّ ولايكونوا كالّذين أوتوا الكتب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير
مّنهم فسقون.[5]
حديد (57) 16
كافران اهلكتاب
579) ناخشنودى كافران اهلكتاب از نايل شدن مؤمنان به خير و بركت:
ما يودّ الّذين كفروا من أهل الكتب ولاالمشركين أن ينزّل عليكم
مّن خير مّن رّبّكم واللّه يختصّ برحمته من يشاء واللّه ذو الفضل العظيم.
بقره (2) 105
580) اتّحاد ظاهرى منافقان با كافران اهلكتاب بر ضدّ مسلمانان:
ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل
الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ
[1] شأن نزول آيه مربوط به غزوه احزاب است. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[2] از مصاديق بارز عذاب در دنيا قتل است؛ همانطوركه با
بنىقريظه انجام شد.
[3] شأن نزول آيه، مربوط به غزوه بنىنضير است. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[4] «أمد» به معناى مدّت نامعلوم است (مفردات راغب) و مقصود از آن
در آيه، يا زمان مجازات يا فاصله گرفتن از پيامبران است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[5] بعضى معتقدند: عطف «و لايكونوا» بر «تخشع» و جمله ذيل آيه
«كثير منهم فاسقون» به اين نكته اشاره دارد كه قساوت قلب آنان موجب فسق و نافرمانى
از احكام الهى بود. (الميزان، ذيل آيه)