496) گرايش برخى از اهلكتاب به جبت (معبودى غير از خدا) و طاغوت:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت والطغوت
....
نساء (4) 51
497) وجود گرايشهاى شركآلود در اهلكتاب:
يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا مصدّقا لّما معكم
...* إنّ اللّه لايغفر أن يشرك به ....[2]
نساء (4) 47 و 48
498) دعوت پيامبر (ص) از اهلكتاب براى نفى پرستش غير خداوند و پرهيز
از شرك:
قل يأهل الكتب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألّانعبد
إلّااللَّه ولانشرك به شيا ....
آلعمران (3) 64
499) عقيده اهلكتاب به شرك در ربوبيّت و عبوديّت:
قل يأهل الكتب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألّانعبد
إلّااللَّه ولانشرك به شيا و لايتّخذ بعضنا بعضا أربابا مّن دون اللّه ....
آلعمران (3) 64
وقالت اليهود عزير ابن اللّه وقالت النّصرى المسيح ابن اللّه ...* اتّخذوا أحبارهم ورهبنهم أربابا مّن دون اللّه والمسيح ابن مريم
ومآ أمروا إلّا ليعبدوا إلها وحدا لآّ إله إلّاهو سبحنه عمَّا يشركون.
توبه (9) 30 و 31
500) اعتقاد اهلكتاب به فرزند داشتن خداوند و ناسازگارى آن با
توحيد:
يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم ولاتقولوا على اللّه إلّا الحقَّ
إنَّما المسيح عيسى ابن مريم رسول اللّه ... ولاتقولوا ثلثة انتهوا خيرا لّكم
إنّما اللّه إله وحد سبحنه أن يكون له ولد ....
نساء (4) 171
501) هشدار خداوند به اهلكتاب، مبنى بر بخشيده نشدن هيچ نوع شركى از
آنان:
يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا
[1] جمله «ألمتر ...» بر سرزنش و اعتراض دلالت دارد.
[2] «إنّ اللّه لايغفر ...» در مقام تعليل براى حكم ذكر شده در
آيه قبل است؛ يعنى اگر شما اى اهلكتاب ايمان نياوريد، مشرك خواهيد بود. (الميزان،
ذيل آيه)