412) حبط عمل برخى اهلكتاب به خاطر كفر به آيات الهى و قتل انبيا و
كشتن عدالتخواهان:
... وقل لّلّذين أوتوا الكتب ...* إنّ الّذين يكفرون بايت اللّه ويقتلون النّبيّين بغير حقّ
ويقتلون الّذين يأمرون بالقسط من النّاس فبشّرهم بعذاب أليم* أولئك الّذين حبطت أعملهم فى الدّنيا والأخرة وما لهم مّن
نصرين.
آلعمران (3) 20- 22
حرامخوارى اهلكتاب
413) تجاوز اهلكتاب به حقوق ديگران و حرام خوارى آنان با گرفتن
رشوه:
قل يا أهل الكتب ...*
وترى كثيرا مّنهم يسرعون فى الإثم والعدون وأكلهم السّحت ...* لولا ينهيهم الرّبنيّون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السّحت
لبئس ما كانوا يصنعون.[2]
مائده (5) 59 و 62 و 63
414) نكوهش شديد خداوند از اهلكتاب به سبب حرامخوارىشان:
قل يا أهل الكتب ...*
وترى كثيرا مّنهم يسرعون فى الإثم والعدون وأكلهم السّحت لبئس ما كانوا يعملون.
مائده (5) 59 و 62
415) پيامبر (ص)، شاهد شتاب بسيارى از اهلكتاب در گناه، تجاوزگرى و
حرامخوارى:
وترى كثيرا مّنهم يسرعون فى الإثم والعدون وأكلهم السّحت ....
مائده (5) 62
416) دستيابى به اموال حرام هدف برخى از تحريفگران اهلكتاب در
ارائه دستنوشتههاى خود به عنوان كتاب آسمانى:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.
بقره (2) 79
417) پيشى گرفتن براى ارتكاب گناه، تجاوز وحرامخوارى، شيوه بسيارى
از اهلكتاب در عصر بعثت:
وترى كثيرا مّنهم يسرعون فى الإثم والعدون وأكلهم السّحت لبئس
ما كانوا يعملون.[3]
مائده (5) 62
418) بيشتر بودن تجاوزگرى و حرامخوارى اهلكتاب، در مقايسه با ديگر
گناهان:
وترى كثيرا مّنهم يسرعون فى الإثم والعدون
[1] كلمه «نصيباً» و تنوين تقليل آن، مفيد نكته ياد شده است.
[2] طبق روايات نقل شده از رسولخدا (ص) «سحت» در آيه، «رشوه»
معنا شده است. گفتنى است كه نوع مفسّران نيز همين معنا را براى آيه گفتهاند.
(جامعالبيان؛ مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] «يسارعون»، از مصدر «مسارعة» مىتواند به معناى پيشى گرفتن از
يكديگر باشد. فعل مضارع «يسارعون» دلالت مى كند كه ارتكاب اين اعمال، شيوه آنان
بوده و به طور مستمرّ انجام مى دادهاند و جمله «كانوا يعملون» هم مفيد نكته گفته
شده است.