403) دشمنى اهلكتاب با خدا و رسول، سبب مشروعيّت جنگ با آنان و
اخراجشان از اطراف مدينه:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم ... يخربون
بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين ...*
ولولا أن كتب اللّه عليهم الجلاء لعذّبهم فى الدّنيا ...* ذلك بأنّهم شاقّوا اللّه و رسوله ...* ما قطعتم مّن لّينة أو تركتموها قائِمة على أصولها فبإذن اللّه
وليخزى الفسقين.
حشر (59) 2- 5
404) نبرد مسلمانان بااهلكتاب درقلعهها و حصارهاى محكم اطراف
مدينه:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه ...* لايقتلونكم جميعا إلّا فى قرى مّحصّنة أو من وراء جدر بأسهم
بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.
حشر (59) 2 و 14
405) تصرّف اموال اهلكتاب در اطراف مدينه از سوى پيامبر (ص) در پى
نبرد با آنان:
وما أفاء اللّه على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب
ولكنّ اللّه يسلّط رسله على من يشاء ....
حشر (59) 6
406) لزوم نبرد با اهلكتاب تا تسليم شدن كامل آنان و پرداخت جزيه به
حكومت اسلامى:
قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ... من الّذين
أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية عن يد وهم صغرون.
توبه (9) 29
407) ايمان نداشتن به خدا و رسول، و پاى بند نبودن به دين حق، از
جمله علل لزوم جهاد با اهلكتاب:
قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ولايحرّمون ما
حرّم اللّه ورسوله ولايدينون دين الحقّ من الّذين أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية
....
توبه (9) 29
408) لزوم متاركه جنگ با اهلكتاب، در صورت تسليم شدن و پرداخت جزيه:
قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ... من الّذين
أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية ....
توبه (9) 29
409) جهاد پيامبر اسلام با اهلكتاب بعد از غزوه احزاب:
وردّ اللّه الّذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى اللّه
المؤمنين القتال وكان اللّه قويّا عزيزا* وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم ....
احزاب (33) 25 و 26
نيز---) همين مدخل، شكست اهلكتاب و منافقانو اهلكتاب
جهل اهلكتاب
410) سرزنش اهلكتاب از سوى خداوند در پى احتجاج جاهلانه آنان بر
يهودى و نصرانى بودن ابراهيم (ع):
يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورلة والإنجيل
إلّامن بعده أفلاتعقلون*
هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم واللّه يعلم
وأنتم لاتعلمون.