اهلكتاب و يعقوب (ع)---) همينمدخل، اهلكتاب و اسباط
ايمان اهلكتاب
282) ايمان آوردن عدّه كمى از اهلكتاب به اسلام:
... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم
الفسقون.
آلعمران (3) 110
283) ايمان اهلكتاب عامل بهرهمندى آنان از پاداش ويژه:
ولمّا جاءهم رسول مّن عند اللّه مصدّق لّما معهم نبذ فريق مّن
الّذين أوتوا الكتب كتب اللّه وراء ظهورهم كأنّهم لايعلمون* ولو أنّهم ءامنوا واتّقوا لمثوبة مّن عند اللّه خير لّو كانوا
يعلمون.
بقره (2) 101 و 103
وإنّ من أهل الكتب لمن يؤمن باللّه ومآ أنزل إليكم ومآ أنزل
إليهم خشعين للّه لايشترون بايت اللّه ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربّهم إنّ
اللّه سريع الحساب.
آلعمران (3) 199
284) ايمان برخى از اهلكتاب به جبت و طاغوت:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت والطغوت
....[1]
نساء (4) 51
285) هدايت و رستگارى اهلكتاب، در گرو ايمان به تمام انبيا و تعاليم
نازل شده بر آنان:
قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبرهيم
وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وما أوتى موسى وعيسى وما أوتى النّبيّون من رّبّهم
لانفرّق بين أحد مّنهم ونحن له مسلمون* فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم به فقد اهتدوا ....
بقره (2) 136 و 137
286) حق بودن قرآن عامل ايمان آوردن اهلكتاب به آن:
الّذين ءاتينهم الكتب من قبله هم به يؤمنون* وإذا يتلى عليهم قالوا ءامنّا به إنّه الحقّ من رّبّنا إنّا
كنّا من قبله مسلمين.[2]
قصص (28) 52 و 53
287) روىگردانى اهلكتاب از ايمان به برخى پيامبران، از جمله پيامبر
اسلام (ص)، سبب اختلاف دائم آنان:
قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبرهيم
وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وما أوتى موسى وعيسى وما أوتى النّبيّون من
رّبّهم لانفرّق بين أحد مّنهم ونحن له مسلمون* فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم به فقد اهتدوا و إن تولّوا فإنّما هم
فى شقاق فسيكفيكهم اللّه وهو السّميع العليم.
بقره (2) 136 و 137
288) ايمان گروهى از اهلكتاب به قرآن:
وإنّ من أهل الكتب لمن يؤمن باللّه ومآ أنزل إليكم ومآ أنزل
إليهم خشعين للّه لايشترون بايت اللّه ثمنا قليلا ....
آلعمران (3) 199
قل ءامنوا به أو لاتؤمنوا إنّ الّذين أوتوا العلم من قبله إذا
يتلى عليهم يخرّون للأذقان سجّدا*
ويقولون سبحن ربّنآ إن كان وعد ربّنا لمفعولًا.
اسراء (17) 107 و 108
الّذين ءاتينهم الكتب من قبله هم به يؤمنون.
قصص (28) 52
وكذلك أنزلنا إليك الكتب فالّذين ءاتينهم
[1] «جبت و طاغوت»، نام دو بت از بتهاى قريش است. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)
[2] «أنّه الحق» به منزله تعليل براى «آمنّا» است.
(التحريروالتنوير، ذيل آيه)