239) درخواست بيهوده اهل‌كتاب از پيامبر (ص) مبنى بر نزول كتاب و نوشته‌اى از آسمان بر آنان:

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك ....

نساء (4) 153

240) بهانه‌جويى ولجاجت اهل‌كتاب، ريشه درخواست‌هاى گزاف آنان از پيامبر اسلام:

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة فأخذتهم الصَّعقة بظلمهم .... [1]

نساء (4) 153

241) اتمام‌حجّت خدا بر اهل‌كتاب با فرستادن پيامبر (ص):

يأهل الكتب قد جآءكم رسولنا يبيّن لكم على‌ فترة مّن الرّسل أن تقولوا ما جآءنا من بشير ولانذير فقد جآءكم بشير ونذير ....

مائده (5) 19

242) اهل‌كتاب، در انتظار بعثت پيامبر اسلام:

و لّما جاءهم كتاب من عنداللَّه مصدّق لما معهم و كانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا ....

بقره (2) 89

243) زيان‌كارى برخى از اهل‌كتاب، سبب ايمان نياوردن آنان به پيامبر اسلام:

الّذين ءاتينهم الكتب يعرفونه كما يعرفون أبنآءهم الّذين خسروا أنفسهم فهم لايؤمنون.

انعام (6) 20

244) دشمنى اهل‌كتاب باپيامبر اسلام درمدينه:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ...* ذلك بأنّهم شاقّوا اللّه و رسوله ....

حشر (59) 2 و 4

اهل‌كتاب و مسلمانان‌

245) علاقه‌مندى گروهى ازاهل‌كتاب به گمراهى و بازگشت مسلمانان از آيين اسلام:

ودّ كثير مّن أهل الكتب لو يردّونكم مّن بعد إيمنكم كفّارا ....

بقره (2) 109

ودّت طّآئِفة مّن أهل الكتب لو يضلّونكم ....

آل‌عمران (3) 69

قل يأهل الكتب لم تصدّون عن سبيل اللّه من ءامن تبغونها عوجا ....

آل‌عمران (3) 99

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يشترون الضّللة ويريدون أن تضلّوا السّبيل.

نساء (4) 44

246) اختلاف خصومت‌آميز اهل‌كتاب با مسلمانان:

فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم به فقد اهتدوا و إن تولّوا فإنّما هم فى شقاق ....

بقره (2) 137

247) هشدار خداوند به مسلمانان درباره از دست دادن ايمانشان در صورت پيروى از اهل‌كتاب:

يأيّها الّذين ءامنوا إن تطيعوا فريقا مّن الّذين أوتوا الكتب يردّوكم بعد إيمنكم كفرين.

آل‌عمران (3) 100

248) استهزاى شعاير مسلمانان از سوى اهل‌كتاب:

يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ...* وإذا ناديتم إلى‌

[1] لحن سرزنش‌آميز آيه، حاكى از آن است كه آنان، اين خواسته‌ها را نه از حق‌جويى، بلكه از سر بهانه‌جويى و لجاجت اظهار مى‌داشتند.