214) شرك برخى از اهلكتاب به رغم بهرهمندى آنان از كتابهاى
آسمانى:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت
والطَّغوت ويقولون للّذين كفروا هؤلاء أهدى من الّذين ءامنوا سبيلا.
نساء (4) 51
215) پذيرش حاكميّت كتابهاى آسمانى از سوى گروهى از اهلكتاب:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
ليحكم بينهم ثمّ يتولّى فريق مّنهم ....[1]
آلعمران (3) 23
216) اعتقاد به معذّب شدن مدّت كم، عامل اعراض اهلكتاب از پذيرش
داورى براساس كتاب آسمانى:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
ليحكم بينهم ثمّ يتولّى فريق مّنهم وهم مّعرضون* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت
وغرَّهم فى دينهم مَّا كانوا يفترون.
آلعمران (3) 23 و 24
217) تمرّد گروهى از اهلكتاب در پذيرش حاكميّت قوانين كتابهاى
آسمانى:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
ليحكم بينهم ثمّ يتولّى فريق مّنهم وهم مّعرضون.[2]
آلعمران (3) 23
218) اظهار ايمان منافقانه برخى از اهلكتاب به تمام كتابهاى
آسمانى:
هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم وتؤمنون بالكتب كلّه وإذا
لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضّوا عليكم الأنامل ....[3]
آلعمران (3) 119
219) دانش اندك اهلكتاب از كتابهاى آسمانى خويش:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيباً مّن الكتب يدعون إلى كتب اللّه
....
آلعمران (3) 23
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ....
نساء (4) 44
220) بهرهمندى اهلكتاب از مواهب الهى در صورت عمل به كتابهاى
آسمانى:
ولو أنّهم أقاموا التّورلة والإنجيل ومآ أنزل إليهم مّن رّبّهم
لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم مّنهم أمّة مّقتصدة ....
مائده (5) 66
221) وجود افرادى متعهّد و عامل به كتابهاى آسمانى ميان اهلكتاب:
ولو أنّهم أقاموا التّورلة والإنجيل ومآ أنزل إليهم مّن رّبّهم
لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم مّنهم أمّة مّقتصدة وكثير مّنهم سآء ما يعملون.[4]
مائده (5) 66
[1] مفهوم «يتولّى فريق ...» (گروهى از آنان نپذيرفتند) اين است
كه گروهى ديگر، كتابهاى آسمانى را براى حاكميّت پذيرفتند.
[2] در شأن نزول آيه آمده است كه پيامبر (ص) درباره دو زن و مرد
از يهود كه مرتكب زنا شده بودند، به رجم حكم كرد كه اين حكم، سبب خشم يهوديان شد.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] «الكتاب» مفرد است و به اعتبار جنس بودنش، معناى جمع دارد و
مقصود از «الكتاب كلّه» تمام كتابهاى آسمانى است؛ بنابراين متعلّق «آمنّا» نيز
مىتواند «الكتاب كلّه» باشد.
[4] «مقتصده» برگرفته از مصدر «اقتصاد» به معناى اعتدال در اعمال
و رفتار است (مجمعالبيان، ذيل آيه) و مقصود از آن، به دليل «لو انّهم أقاموا ...»
تعهّد به تورات و انجيل و عمل به احكام آنها است.