مصدّقا لّما معكم ...* ألم تر إلى الّذين يزكّون أنفسهم ....
نساء (4) 47 و 49
ازدواج با اهلكتاب
60) جواز ازدواج با زنان پاكدامن اهلكتاب:
اليوم أحلّ لكم الطّيّبت ... والمحصنت من المؤمنت والمحصنت من
الّذين أوتوا الكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهنّ أجورهنّ محصنين غير مسفحين ولا متّخذى
أخدان ....[1]
مائده (5) 5
61) حرمت ازدواج با زنان غير عفيف اهلكتاب:
اليوم أحلّ لكم الطّيّبت ... والمحصنت من المؤمنت والمحصنت من
الّذين أوتوا الكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهنّ أجورهنّ محصنين غير مسفحين ولا متّخذى
أخدان ....
مائده (5) 5
62) لزوم پرداخت جزيه براى ازدواج با زنان اهلكتاب:
اليوم أحلّ لكم الطّيّبت ... والمحصنت من المؤمنت والمحصنت من
الّذين أوتوا الكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهنّ أجورهنّ محصنين غير مسفحين ولا متّخذى
أخدان ....
مائده (5) 5
) هشدار خداوند به مؤمنان، مبنى بر سست نشدن ايمانشان در صورت ازدواج
با اهلكتاب:
اليوم أحلّ لكم الطّيّبت ... والمحصنت من المؤمنت والمحصنت من
الّذين أوتوا الكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهنّ أجورهنّ ... ومن يكفر بالإيمن فقد حبط
عمله وهو فى الأخرة من الخسرين.[2]
مائده (5) 5
اسارت اهلكتاب
64) اسارت تعدادى از اهلكتاب به دست مسلمانان در غزوه بنىقريظه:
و أنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم و قذف فى قلوبهم
الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.[3]
احزاب (33) 26
استهزاهاى اهلكتاب
65) تمسخر اسلام از سوى اهلكتاب:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا
الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ....
مائده (5) 57
[1] برداشت ياد شده بنا بر اين است كه مقصود از «محصنات» زنان
پاكدامن و عفيف باشد. اين برداشت را سخنى از امام صادق (ع) تأييد مىكند كه
درباره آيه مذكور فرمود: «هنّ العفائف». (تفسير عيّاشى؛ تفسير البرهان، ذيل آيه)
درباره اينكه ازدواج با اهلكتاب روا يا ناروا است، ميان مفسّران و فقيهان شيعى
اختلاف نظر وجود دارد. مشهور ميان آنان عدم جواز ازدواج دائم است و آيه را بر
ازدواج موقّت يا ازدواج با كتابى مسلمان شده حمل كردهاند. (مجمعالبيان؛
التّبيان؛ الميزان، ذيل آيه)
[2] جمله «و من يكفُر ...» پس از تجويز معاشرت با اهلكتاب مىتواند
اشعار به هشدار خداوند داشته باشد كه مبادا معاشرت با اهلكتاب سبب تزلزل اعتقاد
شما شود. (الميزان، ذيل آيه)
[3] در غزوه احزاب، يهوديان بنىقريظه شركت داشتند و متّحد مشركان
در آن غزوه بودند؛ از اين رو مقصود از اهلكتاب اسير شده و به قتل رسيده، گروه ياد
شدهاند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)