66) استهزاى (نماز يا اذان) و به بازيچه گرفتن آن از سوى گروهى از
اهلكتاب:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا
الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ...*
وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.[1]
مائده (5) 57 و 58
67) فقدان تعقّل در اهلكتاب، عامل استهزاى شعاير اسلامى از سوى
آنان:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هُزُواً و لعباً مّن الّذين
أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنّهم قوم
لّايعقلون.
مائده (5) 57 و 58
68) ايمان مؤمنان به خدا و كتاب آسمانى، بر انگيزنده اهلكتاب به
تمسخر نماز و اذان:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا
مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا و لعباً ذلك بأنّهم قوم
لّايعقلون* قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه و ما أنزل
إلينا و ما أنزل من قبل ....[2]
مائده (5) 57- 59
69) تبهكارى اهلكتاب، عامل استهزا و انكار شعاير اسلام و مسلمانان
(نماز يا اذان) از سوى آنان:
وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ...* قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ... وأنَّ
أكثركم فسقون.
مائده (5) 58 و 59
70) تمسخر (نماز يا اذان) از سوى اهلكتاب دليل تحريم روابط دوستى با
آنان:
... لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا مّن الّذين أوتوا
الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ...*
و إذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ....
مائده (5) 57 و 58
اضلال اهلكتاب
71) عالمان هواپرست و گمراه اهلكتاب، گمراهكننده بسيارى از مردم:
قل يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم غير الحقّ ولاتتّبعوا أهواء قوم
قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السّبيل.[3]
مائده (5) 77
72) آرزوى گروهى از اهلكتاب براى گمراه كردن مسلمانان:
ودّت طّآئِفة مّن أهل الكتب لو يضلّونكم ....
آلعمران (3) 69
73) كتمان حقايق، راهى جهت گمراه كردن مسلمانان از سوى اهلكتاب:
ودّت طّآئِفةٌ مّن أهل الكتب لو يُضلّونكم ...* يأهل الكتب لم تكفرون بايت اللّه وأنتم
[1] مرجع ضمير فاعلى «اتّخذوها»، «الّذين أوتوا الكتاب» و
«الكفّار» است و مرجع ضمير مفعولى «اتّخذوها» مىتواند «مناداة» مصدر «ناديتم» كه
مقصود از آن اذان است باشد و نيز مىتواند «الصّلوة» باشد.
[2] برداشت بر اين اساس است كه «أن آمّنا» به تقدير «لام»، بيانگر
علّت كراهت و ناخرسندى اهلكتاب از مسلمانان باشد؛ يعنى «ما تنقمون منّا ديننا و
صلاتنا لشىء إلّالإيماننا باللَّه».
[3] مقصود از «قوم قد ضلّوا من قبل و أضلّوا»، سران بدعتگذار
يهود و نصارا است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)