الهى كسانىاند كه ميان آنان و خداوند حجابى نيست و مؤمن را از آن
جهت ولىّ خداوند گويند كه مطيع اوامر و نواهى او و بهرهمند از تمامى بركات معنوى،
همانند هدايت و توفيق و تأييد الهى و بهشت رضوان است.
[1] در اين مدخل از واژه «أولياءاللّه» استفاده شده است.
2) نبود اندوه در دنيا و آخرت براى اولياءاللَّه، بشارتى از سوى
خداوند به آنان:
ألا إنَّ أوليآء اللَّه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون* لهم البشرى فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة ....
يونس (10) 62 و 64
3) بشارت خداوند به اولياءاللَّه، در دنيا و آخرت، امرى قطعى و
تغييرناپذير:
ألا إنَّ أوليآء اللَّه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون* لهم البشرى فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة لاتبديل لكلمت اللّه
....
يونس (10) 62 و 64
4) ايمان و تقوا زمينهساز برخوردارى اولياءالله از بشارتهاى دنيوى
و اخروى:
ألا إنَّ أوليآء اللَّه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون* الَّذين ءامنوا وكانوا يتّقون* لهم البشرى فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة لاتبديل لكلمت اللّه
ذلك هو الفوز العظيم.
يونس (10) 62- 64
5) بشارت آخرتى و دنيايى خدا به اولياءاللَّه، رستگارى بزرگ براى
آنان:
ألا إنَّ أوليآء اللَّه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون* لهم البشرى فى الحيوة الدّنيا وفى الأخرة ... ذلك هو الفوز
العظيم.