18) ابلاغ همه دستورهاى الهى، از تكاليف مشترك پيامبران اولواالعزم:
... ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم
وموسى وعيسى أن أقيموا الدّين ولاتتفرّقوا فيه ....
شورى (42) 13
19) اشتراك پيامبران اولواالعزم در مأمور بودن آنان به برپا داشتن
دين الهى:
... ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم
وموسى وعيسى أن أقيموا الدّين ....
شورى (42) 13
20) انابه و توجّه به خداوند، ويژگى مشترك پيامبران اولواالعزم:
... ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم
وموسى وعيسى ... اللّه يجتبى إليه من يشاء ويهدى إليه من ينيب.[3]
شورى (42) 13
21) اشتراك پيامبران اولواالعزم در اصول شريعت:
... ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم
وموسى وعيسى أن أقيموا الدّين ولاتتفرّقوافيه ....[4]
شورى (42) 13
اولواالعلم---) علم
اولواالقربا---) خويشاوندى
اولياءاللَّه
اولياء برگرفته از مادّه وَلى به معناى قرار گرفتن دو چيز در كنار
يكديگر است كه هيچگونه فاصلهاى بين آنها نباشد.
[5] بدين جهت بر هرگونه قرابت دينى، اعتقادى، دوستى و ... اطلاق مىشود؛
در نتيجه اولياى
[2] برداشت مذكور مبتنى بر اين احتمال است كه مقصود از «مِنْ» در
«من الرسل» تبعيضيّه و منظور از اولواالعزم انبياى داراى شريعت باشد.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] برداشت ياد شده مبتنى بر آن است كه مقصود از «مَنْ» در عبارت
«من يشاء» و «يهدى إليه مَنْ ينيب»، پيامبران اولواالعزم باشد.
[4] برداشت ياد شده مبتنى بر آن است كه «أن أقيموا الدّين و
لاتتفرّقوا فيه» بدل براى ضمير در «به» يا بيان براى «ما وصى» و «الّذى أوحينا
إليك» و «ما وصينا به ابراهيم و موسى و عيسى» باشد. در احتمال دوم مىتوان آيه را
براى انبياى اولواالعزم نيز استفاده كرد. (مجمعالبيان؛ التحريروالتنوير، ذيل آيه)