4) قرار دادن سهمى از انعام براى خدا و سهمى از آن براى شريكان موهوم
از سوى مشركان در عصر جاهليّت:
وجعلوا للّه ممّا ذرأ من الحرث والأنعم نصيبا فقالوا هذا للّه
بزعمهم وهذا لشركآئِنا ....
انعام (6) 136
5) سرزنش خداوند از داورى مشركان عصر جاهلى، در سهمبندى انعام ميان
خدا و مشركان:
وجعلوا للّه ممّا ذرأ من الحرث والأنعم نصيبا فقالوا هذا للّه
بزعمهم وهذا لشركآئِنا ... سآء ما يحكمون.
انعام (6) 136
6) مشركان عصر جاهليّت، مصرفكننده سهم جعلى خدا از انعام براى
شريكان موهوم خود:
وجعلوا للّه ممّا ذرأ من الحرث والأنعم نصيبا فقالوا هذا للّه
بزعمهم وهذا لشركآئِنا فما كان لشركآئِهم فلايصل إلى اللّه وما كان للّه فهو يصل
إلى شركآئِهم سآء ما يحكمون.
انعام (6) 136
7) ممنوع ساختن استفاده از انعام اختصاص يافته براى بتها، جز براى
افراد دلخواه (خادمان بتها)، از سوى مشركان عصر جاهلى:
وقالوا هذه أنعم وحرث حجر لّايطعمهآ إلّامن نَّشآء بزعمهم ....[1]
انعام (6) 138
8) حرمت استفاده از گوشت قربانى انعام، پندار باطل عربهاى جاهلى:
أولم يروا أنّا خلقنا لهم مّمّا عملت أيدينا أنعما فهم لها
ملكون.
يس (36) 71
و الّذى خلق الأزوج كلّها وجعل لكم مّن الفلك والأنعم ما تركبون* لتستو ا على ظهوره ثمّ تذكروا نعمة ربّكم إذا استويتم عليه
وتقولوا سبحن الّذى سخّر لنا هذا وما كنّا له مقرنين.
زخرف (43) 12 و 13
[1] برخى از مفسّران گفتهاند: مقصود از «من نشاء ...» خادمان
بتها است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] تجويز استفاده از گوشت قربانى، ناظر به پندار باطل عربهاى
جاهلى است كه استفاده از آن را حرام مىدانستند. (الكشّاف، ذيل آيه)
[3] مرجع ضمير «كم» به قرينه آيات ياد شده «قوم عاد» است.