175) ناتوانى انسان در دوران طفوليّت و پيرى:

اللّه الّذى خلقكم مّن ضعف ثمّ جعل من بعد ضعف قوّة ثمّ جعل من بعد قوّة ضعفا وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير. [1]

روم (30) 54

176) ناتوانى انسان از دفع مرگ:

فلولا إذا بلغت الحلقوم‌* ترجعونها إن كنتم صدقين.

واقعه (56) 83 و 87

177) ناتوانى انسان از شمارش نعمت‌هاى الهى:

وءاتيكم مّن كلّ ما سألتموه وإن تعدّوا نعمت اللّه لاتحصوهآ إنّ الإنسن لظلوم كفّار.

ابراهيم (14) 34

178) انسان ناتوان براى دفاع از منافع خويش در برابر مشيت و قدرت الهى:

وإن يمسسك اللّه بضرّ فلا كاشف له إلّاهو وإن يمسسك بخيرٍ فهو على‌ كلّ شى‌ءٍ قدير* وهو القاهر فوق عباده ....

انعام (6) 17 و 18

وإن يمسسك اللّه بضرّ فلا كاشف له إلّاهو وإن يردك بخير فلا رادَّ لفضله يصيب به من يشآء من عباده ....

يونس (10) 107

179) ضعف قواى جسمى انسان در اثر طولانى شدن عمر:

قال ربّ إنّى وهن العظم منّى واشتعل الرّأس شيبا ولم أكن بدعآئِك ربّ شقيًّا.

مريم (19) 4

اللّه الّذى خلقكم مّن ضعف ثمّ جعل من بعد ضعف قوّة ثمّ جعل من بعد قوّة ضعفا وشيبة يخلق ما يشاء ....

روم (30) 54

ومن نّعمّره ننكّسه فى الخلق أفلايعقلون.

يس (36) 68

لقد خلقنا الإنسن فى أحسن تقويم‌* ثمّ رددنه أسفل سفلين. [2]

تين (95) 4 و 5

180) ناتوانى انسان در برابر قدرت مطلق الهى:

أفرءيتم مّا تحرثون‌* ءأنتم تزرعونه أم نحن الزَّرعون‌* لو نشاء لجعلنه حطما فظلتم تفكّهون‌* إنّا لمغرمون‌* بل نحن محرومون‌* أفرءيتم الماء الّذى تشربون‌* ءأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون‌* لو نشاء جعلنه أجاجا فلولا تشكرون.

واقعه (56) 63- 70

181) ناتوانى انسان از دست‌يابى به تمام آرزوهاى خويش:

أم للإنسن ما تمنّى‌* فللّه الأخرة والأولى‌.

نجم (53) 24 و 25

182) طولانى شدن عمر، ملازم با ضعف ادراك انسان:

واللّه خلقكم ثمّ يتوفّيكم ومنكم مّن يردّ إلى‌ أرذل العمر لكى لايعلم بعد علم شيا ....

نحل (16) 70

يأيّها النّاس إن كنتم فى ريب مّن البعث فإنّا خلقنكم مّن تراب ... ومنكم مّن يردّ إلى‌ أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيا ....

حج (22) 5

عبادت انسان---) همين مدخل، عبوديّت انسان‌

[1] ضعف نخست در آيه، به دوران طفوليّت انسان نظر دارد كه بر هيچ كارى توانا نيست و قوّت پس از آن دوران، جوانى و شادابى او است و ضعف دوم به دوران پيرى و ناتوانى انسان اشاره دارد.

[2] برداشت بر اين اساس است كه منظور از «اسفل سافلين» ضعف قواى جسمى انسان باشد.