قال عمّا قليل لّيصبحنّ ندمين* فأخذتهم الصّيحة بالحقّ فجعلنهم غثاء ....[1]
مؤمنون (23) 31 و 32 و 39- 41
وعادا وثمودا ...*
و كلّا ضربنا له الأمثل وكلّا تبّرنا تتبيرا.[2]
فرقان (25) 38 و 39
انذار قوم عاد
151) اخطار هود (ع) به قوم خويش از گرفتار شدن به عذاب الهى:
وإلى عاد أخاهم هودا قال يقوم ...* أوعجبتم أن جآءكم ذكر مّن رّبّكم على رجل مّنكم لينذركم واذ
كروا إذ جعلكم خلفآء من بعد قوم نوح ....
اعراف (7) 65 و 69
قالوا أجئتنا لتأفكنا عن ءالهتنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من
الصدقين.
احقاف (46) 22
152) هشدار هود (ع) به قوم خويش از عذاب و نابودى آنان و جايگزين شدن
اقوامى ديگر به جاى آنها:
وإلى عاد أخاهم هودا قال يقوم ...* فإن تولّوا فقد أبلغتكم مّآ أرسلت به إليكم ويستخلف ربّى قوما
غيركم ... إنّ ربّى على كلّ شىء حفيظ* ولمّا جآء أمرنا نجّينا هودا ... ونجّينهم مّن عذاب غليظ.
هود (11) 50 و 57 و 58
153) اخطار هود (ع) به قوم خود از گرفتار شدن به عذاب استيصال:
ثمّ أنشأنا من بعدهم قرنا ءاخرين* فأرسلنا فيهم رسولا مّنهم ...* قال عمّا قليل لّيصبحنّ ندمين* فأخذتهم الصّيحة بالحقّ فجعلنهم غثاء ....[3]
مؤمنون (23) 31 و 32 و 40 و 41
واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النّذر من بين يديه
ومن خلفه ألّاتعبدوا إلّااللّه إنّى أخاف عليكم عذاب يوم عظيم* تدمّر كلّ شىء بأمر ربّها فأصبحوا لايرى إلّامسكنهم ....
احقاف (46) 21 و 25
154) هود (ع) انذاركننده قوم عاد از عذاب قيامت:
كذّبت عاد المرسلين*
إذ قال لهم أخوهم هود ألاتتّقون*
إنّى أخاف عليكم عذاب يوم عظيم.
شعراء (26) 123 و 124 و 135
واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف ... إنّى أخاف عليكم عذاب
يوم عظيم.[4]
احقاف (46) 21
155) هشدار خداوند به قوم عاد، پيش از گرفتار شدن آنان به عذاب
هلاكتبار:
كذّبت قبلهم قوم نوح ...* و عاد وفرعون وإخون لوط* ... كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد.[5]
ق (50) 12- 14
كذّبت عاد فكيف كان عذابى ونذر* إنّا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا فى يوم نحس
[1] درباره «قرنا آخرين» دو احتمال ذكر شده: يكى اينكه مقصود قوم
صالح و ديگر اينكه قوم هود باشد. برداشت ياد شده براساس احتمال اوّل است.
(مجمعالبيان؛ الميزان، ذيل آيه)
[2] منظور از «ضربنا له الأمثال» در اين آيه، هشدار پيشين به نزول
عذاب است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] درباره «قرناً آخرين» دو احتمال ذكر شده است: يكى قوم صالح و
ديگرى قوم عاد. برداشت، بنابر احتمال دوم است.
[4] برداشت بر اين اساس است كه مقصود از «عذاب يوم عظيم» عذاب
قيامت باشد.
[5] مقتضاى اخبار از عذاب به «حق وعيد» اين است كه خداوند پيشتر
قوم عاد را انذار كرده است.