بين يديه ولتنذر أمّ القرى‌ ومن حولها ....

انعام (6) 92

الر كتب أحكمت ءايته ثمّ فصّلت من لّدن حكيم خبير* ألّاتعبدوا إلّااللَّه إنَّنى لكم مّنه نذير وبشير.

هود (11) 1 و 2

الحمد للّه الّذى أنزل على‌ عبده الكتب ولم يجعل لّه عوجا* قيّما لّينذر بأسا شديدا مّن لّدنه ...* وينذر الّذين قالوا اتّخذ اللّه ولدا.

كهف (18) 1 و 2 و 4

نزل به الرّوح الأمين‌* على‌ قلبك لتكون من المنذرين.

شعراء (26) 193 و 194

وكذلك أوحينا إليك قرءانا عربيّا لّتنذر أمّ القرى‌ ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه ....

شورى (42) 7

37) پيامبر اسلام (ص)، موظّف به ياد كردن انذارهاى هود (ع) براى قوم عاد در سرزمين احقاف:

واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف ... إنّى أخاف عليكم عذاب يوم عظيم.

احقاف (46) 21

38) پيامبر (ص) و انبياى پيش از او، انذار دهندگان مردم:

هذا نذير مّن النّذر الأولى‌. [1]

نجم (53) 56

39) انذار و ابلاغ هود (ع) و پيامبران پيش و پس از او به مردم:

واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النّذر من بين يديه ومن خلفه ألّاتعبدوا إلّااللّه إنّى أخاف عليكم عذاب يوم عظيم.

احقاف (46) 21

40) پيامبران الهى، موظّف به انذار انسان‌ها:

كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس ....

بقره (2) 213

رسلا مّبشّرين ومنذرين لئلّا يكون للنَّاس على اللَّه حجّة ....

نساء (4) 165

وما نرسل المرسلين إلّامبشّرين ومنذرين ....

انعام (6) 48

ينزّل الملئكة بالرّوح من أمره على‌ من يشآء من عباده أن أنذروا أنّه لا إله إلّاأنا فاتَّقون.

نحل (16) 2

وما نرسل المرسلين إلّامبشّرين ومنذرين ....

كهف (18) 56

وما أرسلنا فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا بما أرسلتم به كفرون.

سبأ (34) 34

رفيع الدّرجت ذو العرش يلقى الرّوح من أمره على‌ من يشاء من عباده لينذر يوم التّلاق.

غافر (40) 15

41) هشدار خداوند در صُحف ابراهيم (ع) و موسى (ع) از حساب‌رسى اعمال‌انسان‌ها در قيامت:

أم لم ينبّأ بما فى صحف موسى‌* وإبرهيم الّذى وفّى‌* ألّاتزر وازرة وزر أخرى‌* وأن لّيس للإنسن إلّاما سعى‌* وأنّ سعيه سوف يرى‌* ثمّ يجزه الجزاء الأوفى‌* هذا نذير مّن النّذر الأولى‌. [2]

نجم (53) 36- 41 و 56

42) هشدار خداوند به انسان‌ها، با يادآورى نزول عذاب نابودكننده بر پيشينيان آنان:

[1] برداشت بر اين اساس است كه مشارٌاليه «هذا»، پيامبر (ص) باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] منظور از «النّذر الأولى‌» مى‌تواند همان صحف ابراهيم و موسى (ع) باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)