3) يهودى يا مسيحى بودن، از افتراهاى يهوديان و نصرانيان بر اسباط:
أم تقولون إنّ إبرهيم ... والأسباط كانوا هودا أو نصرى قل ءأنتم
أعلم أم اللَّه ....
بقره (2) 140
افترا به اسحاق (ع)
4) يهودى يا نصرانى بودن، از افتراهاى يهوديان و مسيحيان بر اسحاق
(ع):
أم تقولون إنّ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ... كانوا هودا أو نصرى قل
ءأنتم أعلم أم اللَّه ....
بقره (2) 140
افترا به اسماعيل (ع)
5) يهودى يا نصرانى بودن از تهمتهاى يهوديان و مسيحيان بر اسماعيل
(ع):
أم تقولون إنّ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط كانوا هودا
أو نصرى قل ءأنتم أعلم أم اللَّه ....
بقره (2) 140
افترا به انبيا
6) متّهم شدن انبياى الهى به جادوگرى از سوى مخالفان و دشمنان خود:
كذلك ما أتى الّذين من قبلهم مّن رّسول إلّاقالوا ساحر أو مجنون.
ذاريات (51) 52
7) دروغپردازى و افتراهاى فريبنده، از شيوههاى تبليغاتى دشمنان
انبيا:
وكذلك جعلنا لكلّ نبىّ عدوّا شيطين الإنس والجنّ يوحى بعضهم إلى
بعضٍ زخرف القول غرورا ولو شآء ربّك ما فعلوه فذرهم وما يفترون.
انعام (6) 112
8) ديوانگى از افتراهاى دشمنان انبياى الهى به آنان:
كذلك ما أتى الّذين من قبلهم مّن رّسول إلّاقالوا ساحر أو مجنون.
ذاريات (51) 52
9) ادّعاى الوهيّت و ربوبيّت از سوى پيامبران، از افتراها و
بافتههاى تحريف كنندگان كتابهاى آسمانى:
وإنّ منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتب لتحسبوه من الكتب وما هو
من الكتب ... ويقولون على اللَّه الكذب ...* ما كان لبشر أن يؤتيه اللَّه الكتب والحكم والنّبوّة ثمّ يقول
للنّاس كونوا عبادا لّى من دون اللَّه ...* ولايأمركم أن تتّخذوا الملئكة والنّبيّين أربابا أيأمركم بالكفر
بعد إذ أنتم مّسلمون.[1]
آلعمران (3) 78- 80
10) ادّعاى انبيا مبنى بر دعوت مردم به عبادت خود از افتراهاى اهلكتاب
به آنان:
وإنّ منهم لفريقا يلؤون ألسنتهم بالكتب لتحسبوه من الكتب وما هو
من الكتب ويقولون هو من عند اللَّه وما هو من عند اللَّه ويقولون على اللَّه الكذب
...* ما كان لبشر أن يؤتيه اللَّه الكتب والحكم والنّبوّة ثمّ يقول
للنّاس كونوا عبادا لّى من دون اللَّه ...*
[1] در شأن نزول آوردهاند كه ابورافع يهودى به پيامبر (ص) گفت:
آيا مىخواهى تو را پرستش كنيم و تو را اللّه خود قرار دهيم؟ حضرت پاسخ داد: معاذ
اللّه. سپس اين آيه نازل شد (مجمعالبيان، ذيل آيه)