... و اذكر عبدنا داود ذا الأيد إنّه أوّاب.

ص (38) 17

و وهبنا لداو د سليمن نعم العبد إنّه أوّاب.

ص (38) 30

واذكر عبدنا أيّوب ...* ... إنّا وجدنه صابرا نّعم العبد إنّه أوّاب.

ص (38) 41 و 44

انابه‌كنندگان‌

1. ابراهيم (ع)

12) ابراهيم (ع)، انابه‌كننده به درگاه خداوند:

إنّ إبرهيم لحليم أوّ ه مّنيب.

هود (11) 75

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم ... إذ قالوا ... رّبّنا عليك توكّلنا و إليك أنبنا ....

ممتحنه (60) 4

13) انابه ابراهيم (ع) به درگاه الهى، مورد ستايش خداوند:

إنّ إبرهيم لحليم أوَّه مّنيب.

هود (11) 75

2. ايّوب (ع)

14) ايّوب (ع) انابه‌كننده به درگاه خداوند:

واذكر عبدنا أيّوب ...* ... إنّا وجدنه صابرا نّعم العبد إنّه أوّاب.

ص (38) 41 و 44

15) انابه ايّوب (ع) به درگاه خداوند، مورد ستايش الهى:

واذكر عبدنا أيّوب ...* ... إنّا وجدنه صابرا نّعم العبد إنّه أوّاب.

ص (38) 41 و 44

3. پرندگان‌

16) فرمان خداوند به پرندگان، جهت انابه به درگاه خدا به همراه داود (ع):

و لقد ءاتينا داود منّا فضلًا يجبال أوّبى معه و الطّير ....

سبأ (34) 10

... واذكر عبدنا داود ... إنّه أوّاب‌* إنّا سخّرنا الجبال معه يسبّحن بالعشىّ والإشراق‌* والطّير محشورة كلٌّ لّه أوّاب.

ص (38) 17- 19

4. پيروان ابراهيم (ع)

17) ابراهيم (ع) و پيروان او از انابه‌كنندگان به درگاه خداوند:

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه ... رّبّنا عليك توكّلنا و إليك أنبنا ....

ممتحنه (60) 4

5. داود (ع)

18) انابه داود (ع) به درگاه الهى:

اصبر على‌ ما يقولون و اذكر عبدنا داود ذا الأيد إنّه أوّاب.

ص (38) 17

19) ستايش خداوند از داود (ع)، به دليل انابه او به درگاه الهى:

... و اذكر عبدنا داود ذا الأيد إنّه أوّاب.

ص (38) 17

20) پيامبر (ص)، موظّف به ياد كردن داود (ع) به جهت انابه فراوان او به درگاه خداوند:

... و اذكر عبدنا داود ذا الأيد إنّه أوّاب.

ص (38) 17

21) همراهى كوه‌ها و پرندگان با داود (ع)، در انابه به پيشگاه خداوند:

و لقد ءاتينا داود منّا فضلا يجبال أوّبى معه و الطّير ....

سبأ (34) 10

... واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنّه أوّاب‌* إنّا سخّرنا الجبال معه ...* والطّير محشورة كلٌّ لّه أوّاب. [1]

ص (38) 17- 19

[1] برداشت، با توجّه به اين است كه مرجع ضمير «له»، داود (ع) باشد. در روايتى از امام صادق (ع) نقل شده است: داود (ع) به سوى دشت و بيابان خارج مى‌شد و هنگامى كه زبور را تلاوت مى‌كرد، هيچ كوه و سنگ و پرنده‌اى نبود، مگر اين‌كه با او هم‌صدا مى‌شد. (نورالثقلين، ذيل آيه)