62) رحمت و علم همه جانبه و گسترده خداوند، مقتضى طلب آمرزش از او و اميد بستن به اجابت او:
الّذين يحملون العرش ومن حوله يسبّحون بحمد ربّهم ويؤمنون به ويستغفرون للّذين ءامنوا ربّنا وسعت كلّ شىء رّحمة وعلما فاغفر للّذين تابوا واتّبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم.
غافر (40) 7
نيز---) همين مدخل، اميدواران، زكريّا (ع)، همسرزكريّا و يحيى (ع)
اميد به بهبود اقتصادى
) اميد صاحبان باغ سوخته (پس از توبه) به بهبود وضع معيشتى و اقتصادى و بهرهمند شدن از باغى بهتر:
إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك ...* فأصبحت كالصّريم* عسى ربّنا أن يبدلنا خيرا مّنها إنّا إلى ربّنا رغبون.
قلم (68) 17 و 19 و 20 و 32
64) مهاجران تهىدست، چشم انتظار بهبود وضع اقتصادى خويش همراه با رضايت خداوند:
للفقراء المهجرين الّذين أخرجوا من ديرهم وأمولهم يبتغون فضلا مّن اللّه ورضونا .... [1]
حشر (59) 8
65) انسان موّحد، اميدوار به عطايا و دادههاى الهى:
فعسى ربّى أن يؤتين خيرًا مّن جنّتك ....
كهف (18) 40
66) لزوم اميد داشتن به رحمت خدا، براى گشايش روزى:
وإمّا تعرضنّ عنهم ابتغآء رحمة مّن رّبّك ترجوها فقل لّهم قولًا مّيسورًا* إنّ ربّك يبسط الرّزق لمن يشآء ويقدر إنّه كان بعباده خبيرا بصيرا.
اسراء (17) 28 و 30
اميد به پاداش الهى
67) اميد تلاوتكنندگان قرآن، برپادارندگان نماز و انفاق كنندگان به پاداش زوالناپذير خداوند
إنّ الّذين يتلون كتب اللّه و أقاموا الصّلوة و أنفقوا ممّا رزقنهم سرّا وعلانية يرجون تجرة لّن تبور.
فاطر (35) 29
68) لزوم اميدوار بودن به پاداش خدا:
ما لكم لاترجون للّه وقارا. [2]
نوح (71) 13
اميد به حلّ مشكلات
69) لزوم اميد بستن به حلّ مشكلات زندگى در پرتو لطف و عنايت خداوند:
لينفق ذو سعة مّن سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق ممّا ءاتله اللّه لايكلّف اللّه نفسا إلّاما ءاتلها سيجعل اللّه بعد عسر يسرا.
طلاق (65) 7
70) ضرورت اميد داشتن به خدا، در پى بروز مشكلات و از دست رفتن امكانات:
ولئن أذقنا الإنسن منّا رحمة ثمّ نزعنها منه إنّه ليوس كفور* ... إلّا الَّذين صبروا وعملوا
[1] مقصود از «فضلًا» رزق است. (الميزان، ذيل آيه)
[2] براى «ترجون» در آيه مزبور دو معنا ذكر شده است: 1. اعتقاد؛ 2. اميد. (مجمعالبيان، ذيل آيه) برداشت مزبور با توجّه به معناى دوم است. برخى گفتهاند آيه ياد شده در مقام سرزنش كسانى است كه به پاداش الهى اميدى ندارند. (همان)