14) اطعام اهلبيت (ع) به نيازمندان از غذاى افطارى خود:
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا.[2]
انسان (76) 5 و 8
پاداش اطعام اهلبيت (ع)
15) اطعام خالصانه اهلبيت (ع)، سبب در امان ماندن آنان از
دشوارىهاى روز قيامت:
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللَّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* إنّا نخاف من رّبّنا يوما عبوسا قمطريرا* فوقهم اللَّه شرّ ذلك اليوم و لقَّهم نضرة وسرورا.
انسان (76) 5 و 8- 11
16) اطعام خالصانه اهلبيت (ع)، سبب برخوردارى آنان از شادى و خرّمى
در روز قيامت:
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللَّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* فوقهم اللَّه شرّ ذلك اليوم و لقَّهم نضرة وسرورا.
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللَّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* وجزهم بما صبروا جنّة وحريرا
انسان (76) 5 و 8 و 9 و 12 22
18) اخلاص و جلب خشنودى خداوند، انگيزه اهلبيت (ع) در اطعام به
نيازمندان:
إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللَّه
[1] بنابراينكه ضمير در «على حبّه» به طعام برگردد، برداشت
مذكور قابل استفاده است.
[2] در خبر آمده است: امام حسن و امام حسين (ع) بيمار شدند. على و
فاطمه زهرا (ع) و فضّه (كنيز آنان)، نذر كردند كه در صورت شفاى آنان، سه روز روزه
بگيرند. براى عمل به نذر خود روزه گرفتند و هنگام افطار، افطارى خود را به
نيازمندان اهدا كردند؛ يك روز به مسكين و روز ديگر به يتيم و روز سوم به اسير.
(الكشّاف؛ مجمعالبيان؛ نورالثقلين، ذيل آيه)