امنيّت حيوانات---) همين مدخل، امنيّت در حرم
امنيّت خانه
33) خانه و كاشانه مجاهدان شركتكننده در غزوه احزاب، برخوردار از امنيّت:
وإذ قالت طّائِفة مّنهم يأهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستذن فريق مّنهم النّبىّ يقولون إنّ بيوتنا عورة وما هى بعورة إن يريدون إلّافرارا. [1]
احزاب (33) 13
34) لزوم پرهيز از سلب امنيّت محيط منازل ديگران با ورود ناگهانى و بدون اذن و سلام:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتّى تستأنسوا وتسلّموا على أهلها ذلكم خير لّكم لعلّكم تذكّرون.
نور (24) 27
35) حفظ امنيّت محيط خانه ديگران به خير و صلاح همه مؤمنان:
نيز---) همين مدخل، نبود امنيّت
امنيّت در حرم [2]
36) لزوم حفظ امنيّت حيوانات در حرم و عدم جواز آزار آنها:
إنّ أوّل بيت وضع للنّاس للّذى ببكّة مباركا وهدى لّلعلمين* فيه ... ومن دخله كان ءامنا .... [3]
آلعمران (3) 96 و 97
37) حرم الهى، محيطى امن براى همگان حتّى پيش از ظهور اسلام:
واقتلوهم حيث ثقفتموهم ... ولاتقتلوهم عند المسجد الحرام حتّى يقتلوكم فيه ....
بقره (2) 191
إنّ أوّل بيت وضع للنّاس للّذى ببكّة مباركا وهدى لّلعلمين* ... ومن دخله كان ءامنا ....
وقالوا إن نّتّبع الهدى معك نتخطّف من أرضنا أو لم نمكّن لّهم حرما ءامنا ....
قصص (28) 57
أو لم يروا أنّا جعلنا حرما ءامنا ويتخطّف النّاس من حولهم ....
عنكبوت (29) 67
38) حرم الهى، محيطى امن براى ساكنان آن:
ألم تر كيف فعل ربّك بأصحب الفيل* ... فجعلهم كعصف مّأكول.
فيل (105) 1 و 5
لإيلف قريش* ... الّذى أطعمهم مّن جوع وءامنهم مّن خوف.
قريش (106) 1 و 4
39) حضور در حرم امن الهى (مكه)، سبب در امان ماندن از ربوده شدن:
[1] شأن نزول آيه، غزوه احزاب است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] «حرم»، محدوده مكّه و اطراف آن است كه اندازه آن در كتابهاى فقهى مشخّص شده است. نك: (زبدةالبيان، ج 1، ص 291)
[3] مطابق روايات رسيده از معصومين (ع) «من دخله كان أمناً» شامل وحوش و پرندگان نيز مىشود. (كافى، ج 4، ص 226؛ نورالثقلين، ذيل آيه)