8) احساس امنيّت ابراهيم (ع) در سايه اعتقاد توحيد خويش در مقابل مشركان:
وكيف أخاف مآ أشركتم ولاتخافون أنّكم أشركتم باللّه ما لم ينزّل به عليكم سلطنا فأىّ الفريقين أحقّ بالأمن إن كنتم تعلمون.
انعام (6) 81
9) احساس امنيّت مشركان در سايه آيين شركآلود خويش:
وكيف أخاف مآ أشركتم ولاتخافون أنّكم أشركتم باللّه ... فأىّ الفريقين أحقّ بالأمن إن كنتم تعلمون.
10) احساس امنيّت كافران از عذاب الهى مورد تهديد و سرزنش خداوند:
أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بيتا وهم نآئِمون* أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون.
اعراف (9) 97 و 98
أفأمن الّذين مكروا السّيّات أن يخسف اللّه بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لايشعرون* أو يأخذهم على تخوّف ....
نحل (16) 45 و 47
أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البرّ أو يرسل عليكم حاصبا ثمّ لاتجدوا لكم وكيلا.
اسراء (17) 68
أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا مّن الرّيح فيغرقكم بما كفرتم ....
اسراء (17) 69
ءأمنتم مّن فى السّماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور.
ملك (67) 16
11) احساس امنيّت اصحاب حجر، در سايه ساختن خانههاى مستحكم:
ولقد كذّب أصحب الحجر المرسلين* وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا ءامنين.
حجر (15) 80 و 82
12) احساس امنيّت بدانديشان و بدكاران از عذابها و عقوبتهاى الهى:
زمينههاى احساس امنيّت
13) نادانى، زمينه احساس امنيّت از سوى مشركان:
ءأمنتم مّن فى السّماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور* أم أمنتم من فى السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير.
الملك (67) 16 و 17
14) رأفت و رحمت الهى در تأخير عذاب بدكاران به اميد توبه آنان، زمينه احساس امنيّت از عذاب الهى:
أفأمن الّذين مكروا السّيّات أن يخسف اللّه بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لايشعرون* أو يأخذهم على تخوّف فإنّ ربّكم لرءوف رّحيم.