ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم وقالوا
إنّا كفرنا بمآ أرسلتم به وإنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننآ إليه مريب.
ابراهيم (14) 9
117) موضعگيرى خصمانه بسيارى از امّتها در تاريخ، بر ضدّ پيامبران
با موقعيّتهاى گوناگون تاريخى و اجتماعى:
جند مّا هنالك مهزوم مّن الأحزاب* كذّبت قبلهم قوم نوح و عاد وفرعون ذو الأوتاد* وثمود وقوم لوط وأصحب الأيكة أولئك الأحزاب* إن كلٌّ إلّا كذّب الرّسل فحقّ عقاب.
ص (38) 11- 14
كذّبت قبلهم قوم نوح و أصحب الرّسّ و ثمود* و عاد وفرعون وإخون لوط* و أصحب الأيكة و قوم تبّع كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد.
ق (50) 12- 14
118) بيان سرگذشت عبرتانگيز امّتهاى نابود شده تاريخ، در صحف
ابراهيم و موسى (ع):
أم لم ينبّأ بما فى صحف موسى* وإبرهيم الّذى وفّى* وأنّه أهلك عادا الأولى* وثمودا فما أبقى*
وقوم نوح مّن قبل إنّهم كانوا هم أظلم وأطغى* والمؤتفكة أهوى*
فغشّيها ما غشّى.[1]
نجم (53) 36 و 37 و 50- 54
119) بيان سرگذشت امّتهاى گذشته از سوى خداوند:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم وقالوا
إنّا كفرنا بمآ أرسلتم به وإنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننآ إليه مريب.
ابراهيم (14) 9
نيز---) همين مدخل، امّتهاى قدرتمند
تشابه امّتها
120) امّتها داراى سخن، مواضع و عملكرد مشابه در برابر خوشىها و
ناخوشىها:
فإذا مسّ الإنسن ضرٌّ دعانا ثمّ إذا خوّلنه نعمة مّنّا قال إنّما
أوتيته على علم بل هى فتنة ولكنّ أكثرهم لايعلمون* قد قالها الّذين من قبلهم فما أغنى عنهم مّا كانوا يكسبون.
زمر (39) 49 و 50
121) تشابه و سنخيّت امّتها در برخورد با مسأله معاد:
بل قالوا مثل ما قال الأوّلون* قالوا أءذا متنا وكنّا ترابا وعظما أءنّا لمبعوثون* لقد وعدنا نحن وءاباؤنا هذا من قبل إن هذا إلّاأسطير الأوّلين.
مؤمنون (23) 81- 83
122) امّتهاى گناهكار، داراى فرجام و سرنوشت مشابه:
فإذا مسّ الإنسن ضرٌّ دعانا ثمّ إذا خوّلنه نعمة مّنّا قال إنّما
أوتيته على علم بل هى فتنة ولكنّ أكثرهم لايعلمون* قد قالها الّذين من قبلهم فما أغنى عنهم مّا كانوا يكسبون* فأصابهم سيّات ما كسبوا والّذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيّات
ما كسبوا وما هم بمعجزين.
زمر (39) 49- 51
123) هماهنگى امّتهاى تكذيبكننده، در تكذيب آيات الهى:
وما منعنآ أن نّرسل بالأيت إلّاأن كذَّب بها الأوَّلون وءاتينا
ثمود النّاقة مبصرة فظلموا بها
[1] برداشت ياد شده بنا بر اين نكته است كه آيات شريفه در ادامه بيان
مطلبى باشد كه خداوند از صحف موسى و ابراهيم (ع) نقل كرده است.