38) شكل گرفتن امّت واحد كافر از همه انسانها، در صورت بهرهمند
ساختن همه كفّار از رفاه و نعمت:
ولولا أن يكون النّاس أمّة وحدة لّجعلنا لمن يكفر بالرّحمن
لبيوتهم سقفا مّن فضّة ومعارج عليها يظهرون.[1]
زخرف (43) 33
39) تعلّق نگرفتن اراده خداوند بر تحقّق امّت واحد كافر از همه
انسانها:
ولولا أن يكون النّاس أمّة وحدة لّجعلنا لمن يكفر بالرّحمن
لبيوتهم سقفا مّن فضّة ومعارج عليها يظهرون.
زخرف (43) 33
امّت محمّد (ص)---) همين مدخل، امّت اسلام
امّت موسى (ع)
40) تقسيم قوم موسى، به امّتهاى دوازدهگانه:
ومن قوم موسى ...*
وقطّعنهم اثنتى عشرة أسباطا أمما ...*
وقطّعنهم فى الأرض أمما مّنهم الصَّلحون ومنهم دون ذلك ....
اعراف (7) 159 و 160 و 168
41) وجود گروههاى صالح و ناصالح ميان امّت موسى (ع):
ومن قوم موسى ...*
وقطّعنهم فى الأرض أمما مّنهم الصَّلحون ومنهم دون ذلك ....
اعراف (7) 159 و 168
42) پراكنده شدن قوم موسى به صورت امّتها در زمين:
ومن قوم موسى أمّة يهدون بالحقّ ...* وقطّعنهم فى الأرض أمما ....
اعراف (7) 159 و 168
43) امّتى از قوم موسى، مردمى عدالتپيشه و هدايتگر:
ومن قوم موسى أمّة يهدون بالحقّ وبه يعدلون.
اعراف (7) 159
44) اعتراض امّتى از قوم موسى (يهود ايله) به نهى كنندگان از منكر:
وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت ...* وإذ قالت أمّة مّنهم لم تعظون قوما اللّه مهلكهم أو معذّبهم
عذابا شديدا ....[2]
اعراف (7) 163 و 164
[1] مقصود از «لولا أن يكون النّاس أمّة واحدة ...» اين است كه
خداوند نخواسته با بهرهمند ساختن كافران از نعمتهاى فراوان، باعث گرايش همگان به
كفر شود و در نتيجه، امّت واحد كافر شكل گيرد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] طبق نظر برخى مفسّران، مقصود از «القرية» شهر ايله است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)