اللَّه لا إله إلّاهو الحىّ القيّوم ....

بقره (2) 255

آل‌عمران (3) 2 و 6؛ نساء (4) 87 و 171؛

مائده (5) 73؛ انعام (6) 19 و 102 و 106؛ اعراف (7) 59 و 65 و 73 و 85 و 158؛ توبه (9) 31 و 129؛ يونس (10) 90؛ هود (11) 14 و 50 و 61 و 84؛ رعد (13) 30؛ نحل (16) 2 و 22 و 51؛ كهف (18) 110؛ طه (20) 8 و 14 و 98؛ انبياء (21) 25 و 87 و 108؛ حج (22) 34؛ مؤمنون (23) 23 و 116؛ نمل (27) 26؛ قصص (28) 70- 72 و 88؛ فاطر (35) 3؛ صافات (37) 35؛ ص (38) 65؛ زمر (39) 6؛ غافر (40) 3 و 62 و 65؛ فصلت (41) 6؛ زخرف (43) 84؛ دخان (44) 8؛ محمّد (47) 19؛ طور (52) 43؛ حشر (59) 22 و 23؛ تغابن (64) 13؛ مزمل (73) 9؛ ناس (114) 3

الهام‌

الهام، افكندن چيزى در دل از سوى خداوند، براى واداشتن به انجام دادن يا ترك كارى و آن نوعى از اقسام وحى است. [1] مقصود از الهام در اين جا اعم از الهام به انسان و غير انسان است. در اين مدخل از مشتقّات «الهم»، «وحى»، «علم» و ... استفاده شده است.

الهام به آدم (ع)

1) الهام اسما در قلب آدم از جانب خداوند:

وعلّم ءادم الأسماء كلّها ثمّ عرضهم على الملئكة .... [2]

بقره (2) 31

2) الهام كلمات از سوى خداوند به آدم (ع):

فتلقّى‌ ءادم من رّبّه كلمت فتاب عليه إنّه هو التّوّاب الرّحيم. [3]

بقره (2) 37

الهام به انسان---) همين مدخل، الهام‌خير و شرّ

الهام به حواريّون عيسى (ع)

3) الهام خداوند به حواريّون، شايسته يادآورى:

وإذ أوحيت إلى الحواريّين أن ءامنوا بى وبرسولى قالوا ءامنّا .... [4]

مائده (5) 111

4) الهام خداوند به حواريّون مبنى بر ايمان به خدا و رسولش عيسى (ع):

وإذ أوحيت إلى الحواريّين أن ءامنوا بى وبرسولى قالوا ءامنّا واشهد بأنّنا مسلمون.

مائده (5) 111

5) الهام خداوند به حواريّون عيسى (ع) و ايمان خالصانه آنان، نعمتى ارزانى شده از خداوند بر عيسى (ع):

إذ قال اللّه يعيسى ابن مريم اذكر نعمتى عليك وعلى‌ ولدتك إذ أيّدتّك بروح القدس ...* وإذ أوحيت إلى الحواريّين أن ءامنوا بى وبرسولى ....

مائده (5) 110 و 111

[1] لسان‌العرب.

[2] مقصود از «علّم» به يك احتمال الهام است. (روح‌المعانى، ذيل آيه)

[3] «تلقّى‌ من ربّه» به معناى وحى و الهام آمده است. (الجامع لأحكام القرآن، ذيل آيه)

[4] كاربرد وحى درباره غير انبيا، به معناى الهام است و فرمايش امام باقر (ع) اين مطلب را تأييد مى‌كند. (تفسير العيّاشى؛ نورالثقلين، ذيل آيه)