4) معارف و حقايق الهى، همواره در خطر آميخته شدن به امورى باطل:
أنزل من السّمآء مآء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السّيل زبدا
رّابيا وممّا يوقدون عليه فى النّار ابتغآء حلية أو متع زبد مّثله كذلك يضرب اللّه
الحقّ والبطل فأمّا الزّبد فيذهب جفآء وأمّا ما ينفعالنّاس فيمكث فى الأرض ....[1]
رعد (13) 17
زمينه التقاط
5) انحراف فكرى و قلبى، زمينهاى براى برداشتهاى التقاطى و تفسيرهاى
نادرست از آيات متشابه:
هو الَّذى أنزل عليك الكتب منه ءايت مّحكمت هنَّ أمّ الكتب وأخر
متشبهت فأمّا الّذين فى قلوبهم زيغ فيتّبعون ما تشبه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله
....
يأهل الكتب لم تلبسون الحقّ بالبطل وتكتمون الحقّ ....
آلعمران (3) 71
هدف التقاط
7) سوء استفاده منحرفان از آيات متشابه قرآن، جهت گمراه و مشتبه كردن
حق بر مردم، با تفسيرهاى دلخواه و نادرست:
هو الَّذى أنزل عليك الكتب منه ءايت مّحكمت هنَّ أمّ الكتب وأخر
متشبهت فأمّا الّذين فى قلوبهم زيغ فيتّبعونما تشبه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء
تأويله ....
آلعمران (3) 7
نيز---) بدعت، تحريف و شرك
الحاد---) كفر
الفت---) محبّت
[1] از اينكه در آيه، «حق» به آب جارى شده در درهها و سيلها و
«باطل» به كف روى آن تشبيه شده و اين كه كف بر آمده روى آب آميخته با آب است و
مدتى آن را مىپوشاند استفاده مىشود كه معارف الهى هم كه در قالب فهمهاى بشرى
قرار بگيرد ممكن است با معارف ناحق و باطل آميخته شود؛ امّا در هر حال حقيقت و حق
پايدار است.