responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 4  صفحه : 179

أكثرهم مّشركين.

روم (30) 42

6) بدفرجامى اكثريّت امّت‌هاى پيشين بر اثر شرك‌پيشگى:

... فانظروا كيف كان عقبة الّذين من قبل كان أكثرهم مّشركين.

روم (30) 42

7) بى‌تفاوتى و سكوت اكثريّت پيشينيان در برابر فساد در زمين:

فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقيّة ينهون عن الفساد فى الأرض إلّاقليلا مّمّن أنجينا منهم ....

هود (11) 116

8) ستمگرى، خوش‌گذرانى و تبه‌كارى اكثريّت پيشينيان:

فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقيّة ينهون عن الفساد فى الأرض إلّاقليلا مّمّن أنجينا منهم واتّبع الّذين ظلموا مآ أترفوافيه وكانوا مجرمين.

هود (11) 116

9) پيمان‌شكنى اكثريّت امّت‌هاى پيشين:

تلك القرى‌ نقصّ عليك من أنبآئِها ولقد جآءتهم رسلهم بالبيّنت فما كانوا ليؤمنوا بما كذّبوا من قبل ... وما وجدنا لأكثرهم مّن عهد ....

اعراف (7) 101 و 102

10) فسق اكثريّت امّت‌هاى پيشين:

تلك القرى‌ نقصّ عليك من أنبآئِها ولقد جآءتهم رسلهم بالبيّنت فما كانوا ليؤمنوا بما كذّبوا من قبل ... ... وإن وجدنآ أكثرهم لفسقين.

اعراف (7) 101 و 102

اكثريّت اهل‌كتاب‌

11) فاسق بودن اكثريّت اهل‌كتاب:

... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم الفسقون.

آل‌عمران (3) 110

قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه و ما أنزل إلينا و ما أنزل من قبل و أن أكثركم فسقون.

مائده (5) 59

12) فسق اكثريّت اهل‌كتاب، عامل خرده‌گيرى و عيب‌جويى آنان از مؤمنان:

قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه و ما أنزل إلينا و ما أنزل من قبل و أن أكثركم فسقون. [1]

مائده (5) 59

13) ايمان نياوردن اكثريّت اهل‌كتاب به آيين اسلام:

... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم الفسقون. [2]

آل‌عمران (3) 110

) فسق اكثريّت اهل‌كتاب، سبب انتقام‌جويى آنان از مؤمنان:

قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه و ما أنزل إلينا و ما أنزل من قبل و أن أكثركم فسقون ....

مائده (5) 59

نيز---) همين مدخل، اكثريّت يهود

اكثريّت بنى‌اسرائيل‌

15) اعراض اكثريّت بنى‌اسرائيل عصر طالوت از فرمان جهاد موجب قرارگرفتن آنان در زمره ظالمان:

ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى‌ إذ قالوا لنبىّ لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه ... فلمَّا كتب عليهم‌القتال تولَّوا إلّاقليلا مّنهم ....

بقره (2) 246


[1] برخى مفسّران «تنقمون» را به انكار و عيب‌جويى تفسير كرده‌اند. (روح‌المعانى، ذيل آيه)

[2] برداشت بنا بر اين احتمال است كه متعلّق ايمان در آيه ياد شده آيين اسلام باشد.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 4  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست