هم قآئِلون‌* فما كان دعويهم إذ جآءهم بأسنآ إلّاأن قالوا إنَّا كنَّا ظلمين.

اعراف (7) 4 و 5

لاتركضوا وارجعوا إلى‌ مآ أترفتم فيه ومسكنكم لعلّكم تسلون‌* قالوا يويلنآ إنّا كنّا ظلمين‌* فما زالت تّلك دعويهم حتّى‌ جعلنهم حصيدا خمدين.

انبياء (21) 13- 15

135) بى‌فايده بودن اقرار كافران به حقايق، در قيامت:

و يوم يعرض الّذين كفروا على النّار أليس هذا بالحقّ قالوا بلى‌ وربّنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون.

احقاف (46) 34

136) بى‌اثر بودن اقرار مشركان به وحدانيّت خدا هنگام فرا رسيدن عذاب استيصال:

فلمّا رأوا بأسنا قالوا ءامنّا باللّه وحده وكفرنا بما كنّا به مشركين.

غافر (40) 84

نيز---) همين مدخل، اقرار جهنّميان، اقرار ابليس واقرار فرعون‌

اقرار يوسف (ع)

137) اعتراف يوسف (ع) به نيكى پادشاه مصر در حقّ او:

ورودته الّتى هو فى بيتها عن نّفسه وغلّقت الأبوب وقالت هيت لك قال معاذ اللَّه إنّه ربّى أحسن مثواى .... [1]

يوسف (12) 23

اقرار يونس (ع)

138) اجابت دعاى يونس (ع) و رهايى وى از اندوه در پى اعتراف به ستم و خطاى خويش:

و ذاالنّون إذ ذّهب مغضبا فظنّ أن لّن نّقدر عليه فنادى‌ فى الظّلمت أن لّاإله إلّاأنت سبحنك إنّى كنت من الظلمين.

انبياء (21) 87

اقرار يهود

139) اقرار يهود به حقّانيّت پيامبر (ص):

وإذا لقوا الّذين ءامنوا قالوا ءامنّا وإذا خلا بعضهم إلى‌ بعض قالوا أتحدّثونهم بما فتح اللَّه عليكم ليحاجّوكم به عند ربّكم أفلاتعقلون. [2]

بقره (2) 76

اقرع بن حابس‌

اقرع بن حابس، از قبيله بنى تميم و از مؤلّفة القلوب است. [3] برخى مفسّران، نزول آيات 4 و 5 حجرات را پس از آن دانسته‌اند كه وى و ديگر افراد قبيله بنى‌تميم با بى‌ادبى، پيامبر (ص) را از پشت حجره‌ها صدا مى‌زدند. [4] همچنين از وى در شأن نزول آيه 52 انعام (6) و 28 كهف (18) ياد شده است. [5]

[1] «هاء» در «إنّه ربّى» به نظر بيش‌تر مفسّران، به همسر زليخا برمى‌گردد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] طبق شأن نزول، آيه فوق درباره يهود است و مقصود از «آمنّا» تصديق ويژگى‌هاى پيامبر موعود در تورات و تطبيق آن با رسول‌اكرم (ص) است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[3] الطّبقات، ابن‌خياط، ص 84؛ الاستيعاب، ج 1، ص 193. لازم به ذكر است كه «مؤلّفة القلوب» كسانى‌اند كه براى جلب محبّت آن‌ها اقدام مى‌شود.

[4] جامع‌البيان، ذيل آيه.

[5] همان.