682. كفر يهود به عيسى عليه السلام و تعاليم وى:

انَّ الَّذينَ كَفَروا بَعدَ ايمنِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا لَن تُقبَلَ تَوبَتُهُم واولكَ هُمُ الضّالّون. [1]

آل‌عمران (3) 90

يَسَلُكَ اهلُ الكِتبِ ان تُنَزّلَ عَلَيهِم كِتبًا مِنَ السَّماءِ فَقَد سَالوا موسى‌ اكبَرَ مِن ذلِكَ فَقالوا ارِنَا اللَّهَ جَهرَةً فَاخَذَتهُمُ الصعِقَةُ بِظُلمِهِم ثُمَّ اتَّخَذوا العِجلَ مِن بَعدِ ما جاءَتهُمُ البَيّنتُ فَعَفَونا عَن ذلِكَ وءاتَينا موسى‌ سُلطنًا مُبينا ء وبِكُفرِهِم وقَولِهِم عَلى‌ مَريَمَ بُهتنًا عَظيما ء وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم وانَّ الَّذينَ اختَلَفوا فيهِ لَفى شَكّ مِنهُ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ الَّا اتّباعَ الظَّنّ وما قَتَلوهُ يَقينا.

نساء (4) 153 و 156 و 157

683. كفرورزى يهود تا مرز از دست دادن انسانيّت خود:

انَّ شَرَّ الدَّوابّ عِندَ اللَّهِ الَّذينَ كَفَروا فَهُم لا يُؤمِنون ء الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ‌ .... [2]

انفال (8) 55 و 56

684. كفر يهود با موضعگيرى منفى عليه پيامبر صلى الله عليه و آله و قرآن:

واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلا بَعضُهُم الى‌ بَعضٍ قالوا اتُحَدّثونَهُم بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيكُم لِيُحاجّوكُم بِهِ عِندَ رَبّكُم افَلا تَعقِلون ء اولايَعلَمونَ انَّ اللَّهَ يَعلَمُ ما يُسِرُّونَ وما يُعلِنون.

بقره (2) 76 و 77

انَّ الَّذينَ يَكتُمونَ ما انزَلنا مِنَ البَيّنتِ والهُدى‌ مِن بَعدِ ما بَيَّنهُ لِلنّاسِ فِى الكِتبِ اولكَ يَلعَنُهُمُ اللَّهُ ويَلعَنُهُمُ اللعِنون.

بقره (2) 159

انَّ الَّذينَ كَفَروا بَعدَ ايمنِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا لَن تُقبَلَ تَوبَتُهُم واولكَ هُمُ الضّالّون. [3]

آل‌عمران (3) 90

وقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ‌ ... ء يُريدونَ ان يُطفِوا نورَ اللَّهِ بِافوهِهِم ويَأبَى اللَّهُ الّا ان يُتِمَّ نورَهُ ولَو كَرِهَ الكفِرون.

توبه (9) 30 و 32

افَمَن كانَ عَلى‌ بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى‌ امامًا ورَحمَةً اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومن يَكفُر بِهِ مِنَ الاحزابِ فَالنّارُ مَوعِدُهُ فَلا تَكُ فى مِريَةٍ مِنهُ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّكَ ولكِنَّ اكثَرَ النّاسِ لا يُؤمِنون. [4]

هود (11) 17

685. كفر يهود با عهدشكنيهاى مكرّر خود:

اوكُلَّما عهَدوا عَهدًا نَبَذَهُ فَريقٌ مِنهُم بَل اكثَرُهُم لايُؤمِنون.

بقره (2) 100

فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا.

نساء (4) 155

686. كفر يهود به احكام و معارف نازل شده بر پيامبر صلى الله عليه و آله:

واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما

[1] . بنا بر اينكه مقصود از «كفروا ...» يهود و منظور از «بعدايمانهم» ايمان به موسى عليه السلام باشد. (الكشاف، ج 1، ص 382)

[2] . بنابر اين احتمال كه مقصود از «ثمّ ينقضون» يهود باشد. (الجوهر الثمين، ج 3، ص 36)

[3] . بنا بر اينكه آيه، مربوط به يهود باشد. (الكشاف، ج 1، ص 382)

[4] . بنا بر اينكه مقصود از «الاحزاب» يهود باشد. (التفسير المنير، ج 12، ص 41)