ولَهُم فِى الأخِرَةِ عَذابٌ عَظيم ء وكَيفَ يُحَكّمونَكَ وعِندَهُمُ التَّورةُ فيها حُكمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّونَ مِن بَعدِ ذلِكَ وما اولكَ بِالمُؤمِنين.
مائده (5) 41 و 43
واذَا جاءوكُم قالوا ءامَنّا وقَد دَخَلوا بِالكُفرِ وهُم قَد خَرَجوا بِهِ واللَّهُ اعلَمُ بِما كانوا يَكتُمون ء وقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت ايديهِم ولُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا والقَينا بَينَهُمُ العَدوةَ والبَغضاءَ الى يَومِ القِيمَةِ كُلَّما اوقَدوا نارًا لِلحَربِ اطفَاهَا اللَّهُ ويَسعَونَ فِى الارضِ فَسادًا واللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدين.
مائده (5) 61 و 64
تَرى كَثيرًا مِنهُم يَتَوَلَّونَ الَّذينَ كَفَروا لَبِئسَ ما قَدَّمَت لَهُم انفُسُهُم ان سَخِطَ اللَّهُ عَلَيهِم وفِى العَذابِ هُم خلِدون ء ولَو كانوا يُؤمِنونَ بِاللَّهِ والنَّبِىّ وما انزِلَ الَيهِ ما اتَّخَذوهُم اولِياءَ ولكِنَّ كَثِيرًا مِنهُم فسِقون. [1]
مائده (5) 80 و 81
679. ارتداد و كفر يهود به محمّد صلى الله عليه و آله پس از بعثت آن حضرت:
كَيفَ يَهدِى اللَّهُ قَومًا كَفَروا بَعدَ ايَمنِهِم وشَهِدُوا انَّ الرَّسولَ حَقٌّ وجاءَهُمُ البَيّنتُ واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين. [2]
آلعمران (3) 86
680. كفر يهود به آيات خداوند:
نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتبَ بِالحَقّ مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وانزَلَ التَّورةَ والانجيل ء مِن قَبلُ هُدىً لِلنّاسِ وانزَلَ الفُرقانَ انَّ الَّذينَ كَفَروا بِايتِ اللَّهِ لَهُم عَذابٌ شَديدٌ واللَّهُ عَزيزٌ ذو انتِقام. [3]
آلعمران (3) 3 و 4
انَّ الَّذينَ يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ حَقّ ويَقتُلونَ الَّذينَ يَأمُرونَ بِالقِسطِ مِنَ النّاسِ فَبَشّرهُم بِعَذابٍ اليم. [4]
آلعمران (3) 21
قُل ياهلَ الكِتبِ لِمَ تَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ واللَّهُ شَهيدٌ عَلى ما تَعمَلون. [5]
آلعمران (3) 98
ضُرِبَت عَلَيهِمُ الذّلَّةُ اينَ ماثُقِفُوا الّا بِحَبلٍ مِنَ اللَّهِ وحَبلٍ مِنَ النّاسِ وباءو بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وضُرِبَت عَلَيهِمُ المَسكَنَةُ ذلِكَ بِانَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ذلِكَ بِما عَصَوا وكانوا يَعتَدون.
آلعمران (3) 112
فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا.
نساء (4) 155
681. كفر يهود به قرآن، سبب خسران آنان:
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومَن يَكفُر بِهِ فَاولكَ هُمُ الخسِرون. [6]
بقره (2) 121
[1] . خطاب آيات به يهود است. (التبيان، ج 3، ص 61)
[2] . بنا بر قولى، آيه درباره اهل كتاب [و يهود] نازل شده است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 788) برداشت با توجه به شأن نزول آيه است.
[3] . «ان الذين كفروا» در آيه، شامل يهود نيز مىشود. (تفسير التحرير و التنوير، ج 3، جزء 3، ص 150)
[4] . بنا بر قولى، مقصود آيه يهود است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 720)
[5] . خطاب آيه، يهود است. (التبيان، ج 2، ص 538)
[6] . بنا بر اينكه منظور از «من يكفر به» كفر يهود به قرآن باشد. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 375)