جهاد با يهود خيبر---) خيبر، غزوه
جهل يهود
302. عالمان يهود، در زمره جاهلان، به سبب عمل نكردن به علم خود:
مَثَلُ الَّذينَ حُمّلوا التَّورةَ ثُمَّ لَم يَحمِلوها كَمَثَلِ الحِمارِ يَحمِلُ اسفارًا بِئسَ مَثَلُ القَومِ الَّذينَ كَذَّبوا بِايتِ اللَّهِ واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين.
جمعه (62) 5
303. تقاضاى يهود در سخن گفتن خدا با آنان، برخاسته از جهل و بىخردى آنان:
و قالَ الَّذينَ لايَعلَمونَ لَولا يُكَلّمُنَا اللَّهُ او تَأتينا ءايَةٌ .... [1]
بقره (2) 118
304. جهل يهود به گمراهى خود:
ودَّت طَافَةٌ مِن اهلِ الكِتبِ لَويُضِلّونَكُم وما يُضِلّونَ الّا انفُسَهُم وما يَشعُرون.
آلعمران (3) 69
305. جهل و سطحىنگرى يهود، مايه كفر به قرآن و كتابهاى آسمانى:
فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا ... ء لكِنِ الرّ سِخونَ فِى العِلمِ مِنهُم والمُؤمِنونَ يُؤمِنونَ بِما انزِلَ الَيكَ وما انزِلَ مِن قَبلِكَ .... [2]
نساء (4) 160 و 162
306. جهل يهود، در نسبتهاى ناروا به خدا، درباره مصونيت خود از عذاب:
وقالوا لَن تَمَسَّنَا النّارُ الّا ايّامًا مَعدودَةً قُل اتَّخَذتُم عِندَ اللَّهِ عَهدًا فَلَن يُخلِفَ اللَّهُ عَهدَهُ ام تَقولونَ عَلَى اللَّهِ ما لاتَعلَمون.
بقره (2) 80
307. جهل و سفاهت يهود، عامل نپذيرفتن تغيير قبله و اعتراض به آن:
سَيَقولُ السُّفَهاءُ مِنَ النّاسِ ما ولّهُم عَن قِبلَتِهِمُ الَّتى كانوا عَلَيها قُل لِلَّهِ المَشرِقُ والمَغرِبُ يَهدى مَن يَشاءُ الى صِرطٍ مُستَقيم.
بقره (2) 142
308. جهل و ناآگاهى يهود، در قصه صليب و فرد به دار آويخته شده:
وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم وانَّ الَّذينَ اختَلَفوا فيهِ لَفى شَكّ مِنهُ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ الَّا اتّباعَ الظَّنّ وما قَتَلوهُ يَقينا.
نساء (4) 157
309. جهل و ناآگاهى يهود، به محتواى كتاب آسمانى خود (تورات):
ومِنهُم امّيُّونَ لايَعلَمونَ الكِتبَ الّاامانِىَّ وان هُم الّا يَظُنّون.
بقره (2) 78
310. جهل يهود، مانع تعصب بيجاى آنان در عقيده خود:
وقالَتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصرى عَلى شَىءٍ وقالَتِ النَّصرى لَيسَتِ اليَهودُ عَلى شَىءٍ وهُم يَتلونَ الكِتبَ كَذلِكَ قالَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم فَاللَّهُ يَحكُمُ بَينَهُم يَومَ القِيمَةِ فِيما كانوا فِيهِ يَختَلِفون.
بقره (2) 113
311. روى آوردن يهود به عقايد بى اساس، در مورد فرزند گزينى خداوند، پيامد جهل و نادانى آنان:
ويُنذِرَ الَّذينَ قالوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدا ء ما لَهُم بِهِ
[1] . طبق نقل برخى مفسّران، مقصود از «قال الذين ...» اهل كتاب [يهود و نصارا] است. (الكشاف، ج 1، ص 182)
[2] . جمله «لكن الراسخون فى العلم» استدراك از آيات سابقه است كه بيانگر ايمان نياوردن اكثر يهود است.