91. اطاعت بى چون و چراى يهود، از پيشوايان دينى خود:
اتَّخَذوا احبارَهُم ورُهبنَهُم اربابًا مِن دونِ اللَّهِ .... [1]
توبه (9) 31
92. اطاعت و تبعيت يهود، از شياطين، در دوران سليمان عليه السلام:
واتَّبَعوا ما تَتلوا الشَّيطينُ عَلى مُلكِ سُلَيمنَ ....
بقره (2) 102
93. تبعيت يهود از هاروت و ماروت، براى مبارزه با پيامبر زمان خود:
واتَّبَعوا ما تَتلوا ... وما انزِلَ عَلَى المَلَكَينِ بِبابِلَ هروتَ ومروتَ .... [2]
94. خير و صلاح يهود، درگوش سپارى به سخنان پيامبر صلى الله عليه و آله و اطاعت از آن حضرت:
وما ارسَلنا مِن رَسولٍ الّا لِيُطاعَ بِاذنِ اللَّهِ ولَو انَّهُم اذ ظَلَموا انفُسَهُم جاءوكَ فَاستَغفَروا اللَّهَ واستَغفَرَ لَهُمُ الرَّسولُ لَوَجَدوا اللَّهَ تَوّابًا رَحيما. [3]
نساء (4) 64
اعتدال يهود
95. اعتدال و ميانه روى اقليّتى از يهود:
ولَو انَّهُم اقاموا التَّورةَ ... مِنهُم امَّةٌ مُقتَصِدَةٌ وكَثيرٌ مِنهُم ساءَ ما يَعمَلون. [4]
مائده (5) 66
اعتصام يهود
96. اعتصام برخى يهوديان به تورات، سبب برخوردارى آنان از پاداش مصلحان:
فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ ورِثوا الكِتبَ ... ء والَّذينَ يُمَسّكونَ بِالكِتبِ واقاموا الصَّلوةَ انّا لا نُضيعُ اجرَ المُصلِحين. [5]
اعراف (7) 169 و 170
اعراض از يهود
97. اختيار پيامبر صلى الله عليه و آله در اعراض از يهود، يا داورى بين آنان:
يايُّهَا الرَّسولُ لا يَحزُنكَ ... ومِنَ الَّذينَ هادوا سَمعونَ لِلكَذِبِ سَمعونَ لِقَومٍ ءاخَرينَ ... ء ... فَان جاءوكَ فَاحكُم بَينَهُم او اعرِض عَنهُم وان تُعرِض عَنهُم فَلَن يَضُرّوكَ شيًا وان حَكَمتَ فَاحكُم بَينَهُم بِالقِسطِ انَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقسِطين.
مائده (5) 41 و 42
98. پيامبر صلى الله عليه و آله، موظف به اعراض از يهود و اعمال باطل و لهو آنان:
وما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ اذ قالوا ما انزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِن شَىءٍ قُل مَن انزَلَ الكِتبَ الَّذى جاءَ بِهِ موسى نورًا وهُدىً لِلنّاسِ تَجعَلونَهُ قَراطيسَ تُبدونَها وتُخفونَ كَثيرًا وعُلّمتُم ما لَم تَعلَموا انتُم ولا ءاباؤُكُم قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرهُم فى خَوضِهِم يَلعَبون.
انعام (6) 91
[1] . مقصود از «اتخاذ ربّ» در آيه شريفه، اطاعت كور كورانه از پيشوايان دينى است. (مجمع البيان، ج 5- 6، ص 37)
[2] . فاعل «اتبعوا» يهود است. (همان، ج 1- 2، ص 335)
[3] . آيه، مربوط به نزاع يهودى با منافق و تفاخرات آنان است. (الكشاف، ج 1، ص 529)
[4] . مراد از «منهم امة ...» برخى از يهود و نصارا هستند. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 342)
[5] . بنا بر يك قول، مقصود از «الكتاب» تورات است. (همان، ص 763)