انَّما نَحنُ مُستَهزِءون. [1]
بقره (2) 14
84. استهزاى پيامبرى عيسى عليه السلام از سوى يهود:
وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم .... [2]
نساء (4) 157
اضطراب يهود
85. ايجاد وحشت و اضطراب، به امر خدا در دلهاى يهوديان هم پيمان با مشركان، در جنگ احزاب:
وانزَلَ الَّذينَ ظهَروهُم مِن اهلِ الكِتبِ مِن صَياصيهِم وقَذَفَ فى قُلوبِهِمُ الرُّعبَ .... [3]
احزاب (33) 26
86. القاى اضطراب از جانب خداوند، در دلهاى يهود بنىنضير:
هُوَ الَّذى اخرَجَ الَّذينَ كَفَروا مِن اهلِ الكِتبِ ...
وقَذَفَ فى قُلوبِهِمُ الرُّعبَ .... [4]
حشر (59) 2
اطاعت از يهود
87. حرمت پيروى از هوا و هوسهاى يهود:
ولَن تَرضى عَنكَ اليَهودُ ولَاالنَّصرى حَتّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُم قُل انَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الهُدى ولنِ اتَّبَعتَ اهواءَهُم بَعدَ الَّذى جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن ولِىّ ولا نَصير.
بقره (2) 120
... وانَّ الَّذينَ اورِثُوا الكِتبَ ... ء فَلِذلِكَ فَادعُ واستَقِم كَما امِرتَ ولا تَتَّبِع اهواءَهُم .... [5]
شورى (42) 14 و 15
88. هشدار خدا به مؤمنان، از خطر ارتداد و بازگشت به كفر، در صورت اطاعت از يهود:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا ان تُطيعوا فَريقًا مِنَ الَّذينَ اوتُوا الكِتبَ يَرُدّوكُم بَعدَ ايمنِكُم كفِرين. [6]
آلعمران (3) 100
89. هشدار خداوند به پيامبر صلى الله عليه و آله از پيروى يهود و هواهاى نفسانى آنان:
... ولَنِ اتَّبَعتَ اهواءَهُم مِن بَعدِ ما جاءَكَ مِنَ العِلمِ انَّكَ اذًا لَمِنَ الظلِمين. [7]
بقره (2) 145
والَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ ... ء ... ولَنِ اتَّبَعتَ اهواءَهُم بَعدَما جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن ولِىٍّ ولا واق. [8]
رعد (13) 36 و 37
اطاعت يهود
90. خير و سعادت يهود، در گرو اعلام اطاعت صادقانه از پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله:
مِنَ الَّذينَ هادوا ... ولَو انَّهُم قالوا سَمِعنا واطَعنا واسمَع وانظُرنا لَكانَ خَيرًا لَهُم واقوَمَ ....
نساء (4) 46
[1] . مراد از «شياطين» در آيه يهوديانىاند كه ديگران را امر به تكذيب مىكردند. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 140)
[2] . گفتن «رسول اللَّه» به عيسى عليه السلام از سوى يهود از روى استهزاء بوده است. (الكشاف، ج 1، ص 587)
[3] . مقصود از «اهلكتاب» در آيه يهود است. (تفسيرالتحرير والتنوير، ج 10، جزء 21، ص 311)
[4] . آيه، مربوط به يهود بنى نضير است. (الكشاف، ج 4، ص 498)
[5] . مقصود از «الّذين اورثوا الكتاب» يهود و نصارامىباشند. (تفسير التحرير والتنوير، ج 25، ص 58)
[6] . مقصود از «فريقاً من الذين» شماس بن قيس يهودىاست. (روح المعانى، ج 3، جزء 4، ص 26)
[7] . اين آيه و آيات قبل، مربوط به قبله و تغيير آن است و خدا در اين آيه مىخواهد هر گونه طمع يهود را قطع نمايد. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 422)
[8] . آيات، مربوط به يهود و نصارا است. (الكشاف، ج 2، ص 533)