59. برترى يونس عليه السلام بر تمامى جهانيان:

واسمعيلَ واليَسَعَ ويونُسَ ولوطًا وكُلًّا فَضَّلنا عَلَى العلَمين. [1]

انعام (6) 86

وانَّ يونُسَ لَمِنَ المُرسَلين ء اذ ابَقَ الَى الفُلكِ المَشحون ء الّا عِبادَ اللَّهِ المُخلَصين.

صافّات (37) 139 و 140 و 160

5. تسبيح‌

60. روى آوردن يونس عليه السلام در شكم ماهى به تسبيح:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين.

انبياء (21) 87

وانَّ يونُسَ لَمِنَ المُرسَلين ء فَالتَقَمَهُ الحوتُ وهُوَ مُليم ء فَلَولا انَّهُ كانَ مِنَ المُسَبّحين.

صافّات (37) 139 و 142 و 143

6. تنزيه از شرك‌

61. مبرّا بودن يونس عليه السلام از شرك ورزيدن به خداوند:

واسمعيلَ واليَسَعَ ويونُسَ ولوطًا وكُلًّا فَضَّلنا عَلَى العلَمين ء ... ولَو اشرَكوا لَحَبِطَ عَنهُم ما كانوا يَعمَلون. [2]

انعام (6) 86 و 88

7. توحيد

62. يونس عليه السلام، از نيايشگران موحّد و مبرّا از شرك:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين.

انبياء (21) 87

8. تهليل‌

63. تهليل يونس عليه السلام در شكم ماهى، در قعر دريا:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين. [3]

انبياء (21) 87

فَالتَقَمَهُ الحوتُ وهُوَ مُليم ء فَلَولا انَّهُ كانَ مِنَ المُسَبّحين.

صافّات (37) 142 و 143

64. تهليل و تسبيح يونس عليه السلام در شكم ماهى، موجب رهايى وى:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين ء فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

فَالتَقَمَهُ الحوتُ وهُوَ مُليم ء فَلَولا انَّهُ كانَ مِنَ المُسَبّحين ء فَنَبَذنهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقيم. [4]

صافّات (37) 142 و 143 و 145

9. خشوع‌

65. خشوع به درگاه الهى، از صفات برجسته يونس عليه السلام:

وَذَا النّونِ‌ ... ء ... انَّهُم كانوا ... وكانوا لَنا خشِعين. [5]

انبياء (21) 87 و 90

[1] . عموم «العالمين» احتمال دارد عموم عرفى و مقصود از آن مردم عصر پيامبران ياد شده باشد و احتمال دارد عموم آن حقيقى و مقصود از آن تمام انسانهاى دنيا باشد. (الميزان، ج 7، ص 243)

[2] . حرف «لو» براى امتناع شرط و جواب به كار مى‌رود، بنابراين، آيه دلالت مى‌كند بر اين‌كه شرك، تحقق نيافته، پس جزاى آن (حبط عمل) نيز محقق نشده است.

[3] . امام رضا عليه السلام فرمود: مقصود از «ظلمات» تاريكى شب، دريا و شكم ماهى است. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 449، ح 137)

[4] . مقصود از «المسبّحين» ذكر «لا اله الا انت ...» است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 716)

[5] . بنا بر اينكه ضميرهاى جمع در جمله «انّهم كانوا» به پيامبرانى بازگردد كه در آيات پيشين (48-/ 90) از آنان ياد شده است. (همان، ص 97)