وانَّ يونُسَ لَمِنَ المُرسَلين ء فَالتَقَمَهُ الحوتُ وهُوَ مُليم ء فَلولا انّه كانَ مِنَ المُستَجين ء لَلَبِثَ فى بَطنِهِ الى‌ يَومِ يُبعَثون.

صافّات (37) 139 و 142-/ 144

نيز---) همين مدخل، فضايل يونس عليه السلام، تنزيه از شرك‌

توبه يونس عليه السلام‌

19. توبه يونس عليه السلام به درگاه الهى، با سينه‌اى پر از غم و اندوه:

فَاصبِر لِحُكمِ رَبّكَ ولا تَكُن كَصاحِبِ الحوتِ اذ نادى‌ وهُوَ مَكظُوم.

قلم (68) 48

20. پذيرش توبه يونس عليه السلام از نعمتها و عنايتهاى خدا نسبت به او:

فَاصبِر لِحُكمِ رَبّكَ ولا تَكُن كَصاحِبِ الحوتِ اذ نادى‌ وهُوَ مَكظُوم ء لَولا ان تَدرَكَهُ نِعمَةٌ مِن رَبّهِ لَنُبِذَ بِالعَراءِ وهُوَ مَذمُوم. [1]

قلم (68) 48 و 49

21. اقرار و اعتراف يونس عليه السلام به ظلم و نادرستى رفتار خود، در پيشگاه خدا، زمينه پذيرش توبه او:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين ء فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

22. تهليل و تسبيح يونس عليه السلام در شكم ماهى، از عوامل پذيرش توبه او در پيشگاه خداوند:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين ء فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

23. دعاى يونس عليه السلام در شكم ماهى، موجب پذيرش توبه از جانب خداوند:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين ء فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

توحيد يونس عليه السلام---) همين مدخل، فضايل يونس عليه السلام، توحيد

تهليل يونس عليه السلام---) همين مدخل، فضايل يونس عليه السلام، تهليل‌

حزن يونس عليه السلام‌

24. اندوه يونس عليه السلام به درگاه الهى و رفع آن با نجات وى:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين ء فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

25. استغاثه يونس عليه السلام به درگاه الهى، با دلى محزون و غمگين:

فَاصبِر لِحُكمِ رَبّكَ ولا تَكُن كَصاحِبِ الحوتِ اذ نادى‌ وهُوَ مَكظُوم.

قلم (68) 48

[1] . «نعمة من ربّه» به قبول توبه تفسير شده است. (الميزان، ج 19، ص 387)