رَبّهِم رَبَّنا ابصَرنا وسَمِعنا فَارجِعنا نَعمَل صلِحًا انّا موقِنون.

سجده (32) 12

6. هدايت‌

11. اهل يقين، مشمول هدايتگرى قرآن:

هذا بَصرُ لِلنّاسِ وهُدًى‌ ... لِقَومٍ يوقِنون.

جاثيه (45) 20

12. اهل يقين به آخرت، مشمول هدايت ويژه پروردگار خويش:

ذلِكَ الكِتبُ لارَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقين ء ... وبِالأخِرَةِ هُم يوقِنون ء اولكَ عَلى‌ هُدًى مِن رَبّهِم واولكَ هُمُ المُفلِحون.

بقره (2) 2-/ 5

طس تِلكَ ءايتُ القُرءانِ وكِتابٍ مُبين ء هُدًى وبُشرى‌ لِلمُؤمِنين ء ... وهُم بِالأخِرَةِ هُم يوقِنون.

نمل (27) 1-/ 3

... وهُم بِالأخِرَةِ هُم يوقِنون ء اولكَ عَلى‌ هُدًى مِن رَبّهِم‌ ....

لقمان (31) 4 و 5

اهل يقين‌

مصاديق اهل يقين‌

1. ابراهيم عليه السلام‌

13. ابراهيم عليه السلام، خواهان ديدن كيفيّت احياى مردگان، براى رسيدن به مقام اهل يقين نسبت به معاد جسمانى و اجابت آن از سوى خداوند:

واذ قالَ ابرهيمُ رَبّ ارِنى كَيفَ تُحىِ المَوتى‌ قالَ اولَم تُؤمِن قالَ بَلى‌ ولكِن لِيَطمَنَّ قَلبى قالَ فَخُذ اربَعَةً مِنَ الطَّيرِ فَصُرهُنَّ الَيكَ ثُمَّ اجعَل عَلى‌ كُلّ جَبَلٍ مِنهُنَّ جُزءًا ثُمَّ ادعُهُنَّ يَأتينَكَ سَعيًا واعلَم انَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيم. [1]

بقره (2) 260

14. ارائه ملكوت آسمانها و زمين به ابراهيم عليه السلام از جانب خداوند، به منظور رسيدن او به مقام يقين:

وكَذلِكَ نُرى ابرهيمَ مَلَكوتَ السَّموتِ والارضِ ولِيَكونَ مِنَ الموقِنين.

انعام (6) 75

15. وصول ابراهيم عليه السلام به مقام يقين، موجب برائت او از شرك و گرايش او به توحيد:

وكَذلِكَ نُرى ابرهيمَ مَلَكوتَ السَّموتِ والارضِ ولِيَكونَ مِنَ الموقِنين ء فَلَمّا رَءَا الشَّمسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبّى هذا اكبَرُ فَلَمّا افَلَت قالَ يقَومِ انّى بَرِى‌ءٌ مِمّا تُشرِكون ء انّى وجَّهتُ وجهِىَ لِلَّذى فَطَرَ السَّموتِ والارضَ حَنيفًا وما انا مِنَ المُشرِكين.

انعام (6) 75 و 78 و 79

2. اصحاب يمين‌

16. يقين اصحاب يمين در دنيا به حساب‌رسى اعمال‌شان در قيامت:

فَامّا مَن اوتِىَ كِتبَهُ بِيَمينِهِ فَيَقولُ هاؤُمُ اقرَءوا كِتبِيَه ء انّى ظَنَنتُ انّى مُلقٍ حِسابِيَه. [2]

حاقّه (69) 19 و 20

3. اهل‌بيت عليهم السلام‌

17. اهل‌بيت پيامبر عليهم السلام داراى درجه يقين:

... انَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرّجسَ اهلَ البَيتِ ويُطَهّرَكُم تَطهيرا. [3]

احزاب (33) 33

[1] . عبارت «ليطمئن قلبى» در روايت به زيادت در يقين‌تفسير شده است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 275، ح 1087)

[2] . «ظننت» يعنى دانستم و يقين كردم. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 520)

[3] . از امام صادق عليه السلام در مورد آيه شريفه روايت شده است: «رجس» در اين آيه همان شكّ است. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 273، ح 95) و شك مقابل يقين است و با نبودن شك، يقين حاصل مى‌شود.