عواطف به والدين
118. توجّه انسان به ضعفها و نيازهاى دوران كودكى و زحمات پدر و مادر، برانگيزاننده عواطف او نسبت به آنان:
وَ قَضى رَبُّكَ ... وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً ...
وَ اخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ قُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً.
اسراء (17) 23 و 24
فقر والدين
119. كشتن فرزندان از سوى والدين در عصر جاهلى، به علّت فقر و تنگدستى:
... وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ لا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَ إِيَّاهُمْ ....
انعام (6) 151
وَ لا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَ إِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كانَ خِطْأً كَبِيراً.
اسراء (17) 31
120. حرمت فرزندكشى، به سبب فقر و تنگدستى از سوى والدين:
قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ... وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ لا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَ إِيَّاهُمْ ....
121. باور والدين به رزّاقيّت خداوند، مانع فرزندكشى به جهت فقر و تنگدستى:
122. خداوند، توجّهدهنده والدين به رزّاقيّت خداوند، براى بازداشتن آنان از قتل فرزندان خود، به سبب خوف از فقر:
قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ لا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَ إِيَّاهُمْ وَ لا تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ لا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.
كفر والدين---) همين مدخل، طغيان والدين
محافظت از والدين
123. حضور پدر و مادر نزد فرزند، درپىدارنده مسئوليّت فزونترى براى محافظت از آنان:
وَ قَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ وَ لا تَنْهَرْهُما وَ قُلْ لَهُما قَوْلًا كَرِيماً [1].
اسراء (17) 23
محبّت والدين
124. محبّت والدين به فرزند، تأثيرگذار در همراهى كردن در اعتقادات با او:
وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ
[1] . «امّا يبلغنّ عندك الكبر» يعنى اگر پدر و مادرتان تا زمان پيرى نزد تو زندگى مىكنند. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 631)