شُهَداءَ لِلَّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ ....
نساء (4) 135
112. لزوم رعايت عدالت، به رغم ضرر به والدين:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.
سخن با والدين
113. وجوب برخورد عاطفى و مؤدّبانه همراه با تكريم به والدين، هنگام سخن گفتن با آنان:
وَ قَضى رَبُّكَ ... وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ وَ لا تَنْهَرْهُما وَ قُلْ لَهُما قَوْلًا كَرِيماً وَ اخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ....
اسراء (17) 23 و 24
شرك والدين---) همين مدخل، احترام به والدين و دعاى والدين
شكر والدين
114. التزام والدين انسانها (آدم و حوّا عليهما السلام) به شكرگزارى در برابر خداوند، هنگام اعطاى فرزند صالح و سالم به آن دو:
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها فَلَمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ فَلَمَّا آتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما فَتَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ.
اعراف (7) 189 و 190
115. تخلّف والدين دعاكننده به درگاه خداوند براى اعطاى فرزند صالح و سالم، از وعده خود براى شكرگزارى در برابر خداوند:
طغيان والدين
116. فرزند ناخلف، زمينهساز طغيان و كفر والدين:
وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَ كُفْراً [1].
كهف (18) 80
عاقّ والدين
117. عاقّ والدين، موجب شقاوت و تيرهبختى انسان:
وَ بَرًّا بِوالِدَتِي وَ لَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا [2].
مريم (19) 32
[1] . در روايتى از امام صادق عليه السلام آمده است: آن غلام [فرزند] كافر و پدر و مادرش، مؤمن بودند. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 752)
[2] . بر اساس ارتباط دو جمله و استفاده از مفهوم و سلبخصوصيّت از مادر است، به اينكه نيكى نكردن به والدين موجب شقاوت مىشود.