159. هارون عليه السلام از مؤمنان به خداوند:

سَلامٌ عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 120 و 122

160. ايمان هارون عليه السلام به خداوند، سبب دستيابى به پاداش نيكوكاران:

سَلامٌ عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 120-/ 122

161. ايمان هارون عليه السلام، زمينه‌ساز نجات آن حضرت از اندوه و بهره‌مندى از نصرت الهى:

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ وَ نَجَّيْناهُما وَ قَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ‌ وَ نَصَرْناهُمْ فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 114-/ 116 و 122

162. ايمان هارون عليه السلام، موجب بهره‌مندى آن حضرت از كتاب آشكار الهى:

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ وَ آتَيْناهُمَا الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 114 و 117 و 122

163. ايمان هارون عليه السلام، موجب هدايت او به صراط مستقيم:

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ وَ هَدَيْناهُمَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 114 و 118 و 122

164. ايمان، موجب اعطاى خوشنامى و تحيّت الهى براى هارون عليه السلام:

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ وَ تَرَكْنا عَلَيْهِما فِي الْآخِرِينَ‌ سَلامٌ عَلى‌ مُوسى‌ وَ هارُونَ‌ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.

صافّات (37) 114 و 119 و 120 و 122

5. برترى‌

165. برترى هارون عليه السلام، بر مردم عصر خويش:

... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ ... وَ هارُونَ‌ .... وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ. [1]

انعام (6) 84 و 86

166. برترى هارون عليه السلام بر جهانيان:

... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ ... وَ هارُونَ‌ .... وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ. [2]

انعام (6) 84 و 86

167. احسان هارون عليه السلام، زمينه برترى آن جناب:

وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنا وَ نُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ وَ أَيُّوبَ وَ يُوسُفَ وَ مُوسى‌ وَ هارُونَ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ‌ ... وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ. [3]

انعام (6) 84 و 86

168. صالح بودن، زمينه هدايت و برترى هارون عليه السلام بر ديگران:

... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ ... وَ هارُونَ‌ .... كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ‌ ... وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ‌ وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنا وَ نُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ‌

[1] . بنا بر اين رأى كه مراد از «فضّلنا على العالمين» برترى بر مردم عصر خودشان باشد. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 510)

[2] . بنا بر اينكه مراد از «فضّلنا على العالمين» برترى بر تمامى انسانها در طول تاريخ باشد، (الميزان، ج 7، ص 243) از اين جهت كه مشمول هدايت الهى‌اند.

[3] . دو صفت احسان و صالح از مميّزات پيامبران مذكور در آيات پيشين مطرح شده و برمى‌آيد كه نقش اساسى در ارتقاى درجه و مقامات معنوى دارد. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 510؛ الميزان، ج 7، ص 243)