لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ قالُوا أَ جِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَ نَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ.
اعراف (7) 65 و 70
ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ قالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ. [1]
مؤمنون (23) 31 و 36 و 40
وَ اذْكُرْ أَخا عادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَ قَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَأْفِكَنا عَنْ آلِهَتِنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ.
احقاف (46) 21 و 22
304. قوم عاد، خواهان وقوع عذاب وعده داده شده، از سوى هود عليه السلام به آنان:
وَ إِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ قالُوا أَ جِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَ نَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ.
وعدههاى يعقوب عليه السلام
305. وعده آمرزش خواهى يعقوب عليه السلام براى فرزندان خطاكار خويش، در پى درخواست آنان:
قالُوا يا أَبانَا اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا إِنَّا كُنَّا خاطِئِينَ قالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.
يوسف (12) 97 و 98
وعده يوسف عليه السلام
306. وعده يوسف عليه السلام به پرداخت يك بار شتر به يابنده جام شاهى:
قالُوا نَفْقِدُ صُواعَ الْمَلِكِ وَ لِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَ أَنَا بِهِ زَعِيمٌ [2].
يوسف (12) 72
307. وعده يوسف عليه السلام به برادرانش، مبنى بر پذيرايى خوب از آنان، در صورت آوردن بنيامين به مصر:
وَ لَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ قالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَ لا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَ أَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ.
يوسف (12) 59
وعده يوشع
308. وعده يوشع (از ياران موسى) مبنى بر پيروزى بنىاسرائيل بر جباران، در صورت وارد شدن آنان به بيت المقدس:
قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ وَ عَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [3].
مائده (5) 23
[1] . بنابراينكه مقصود از «قرناً آخرين» قوم عاد باشند كه پيامبر آنان هود عليه السلام بوده است. (مجمع البيان، ج 7- 8، ص 170)
[2] . بنابر اينكه گوينده «و لمن جاء به» يوسف عليه السلام باشد. (الميزان، ج 11، ص 223)
[3] . بنابر قولى منظور از «رجلان» در آيه مزبور، «يوشع بننون» و «كالب بن يوفنا» بوده است. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 279)