وسوسه قابيل‌

40. قابيل، فريفته وسوسه‌هاى نفس خويش:

وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِ‌ ... فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ. [1]

مائده (5) 27 و 30

41. وسوسه‌هاى نفسانى قابيل، همواركننده قتل برادر بر او:

وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِ‌ ... فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ.

مائده (5) 27 و 30

42. وسوسه‌هاى نفسانى قابيل، واداركننده وى به كشتن هابيل:

وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ‌ ... فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ.

مائده (5) 27 و 30

وسوسه قوم سبأ

43. قوم سبأ، گرفتار وسوسه شيطان، با تزيين اعمال آنان بر ايشان:

... وَ جِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ‌ وَجَدْتُها وَ قَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ‌ ....

نمل (27) 22 و 24

وسوسه مؤمنان‌

44. مسلمانان، دچار وساوس شيطانى، قبل از شروع جنگ بدر:

إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَ يُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَ يُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ‌ [2] ...

انفال (8) 11

45. نزول باران، موجب زايل شدن وسوسه‌هاى شيطان از دل مسلمانان جنگ بدر:

إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَ يُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَ يُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ‌ ....

انفال (8) 11

46. در امان نبودن مؤمنان از وسوسه شيطان جز با پناه بردن به خدا:

وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ‌ وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ‌ ....

فصّلت (41) 34 و 36

47. وسوسه و تلاش شيطان، در واداشتن مؤمنان به انتقامجويى:

وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ‌ وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ‌ ....

فصّلت (41) 34 و 36

نيز---) ابليس، تزيين، شيطان‌

[1] . مراد از «ابنى آدم» هابيل و قابيل است. (لباب التأويل، ج 2، ص 32؛ روض الجنان، ج 6، ص 336)

[2] . آيه شريفه مربوط به جنگ بدر است. (روض الجنان، ج 9، ص 70؛ تفسير ابن كثير، ج 4، ص 16) مقصود از «رجز الشيطان» وسوسه‌هاى شيطان و ترساندن مسلمانان از عطش و مغلوب دشمن شدن است. (تفسير بيضاوى، ج 2، ص 139؛ جلاء الاذهان، ج 3، ص 321- 322)