قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَ كَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي.
طه (20) 96
وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَ نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ.
ق (50) 16
12. وعده فريبنده
29. وعده فريبنده، موجب وسوسه و فريفته شدن آدمى:
وَ اسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَ أَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَ رَجِلِكَ وَ شارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ وَ عِدْهُمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً.
اسراء (17) 64
موانع وسوسه
1. استعاذه به خدا---) همين مدخل، استعاذه از وسوسه
2. ربوبيّت خداوند
30. ربوبيّت خداوند، دليل توانايى او بر ناكام گذاشتن وسوسهگران:
وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ.
مؤمنون (23) 97
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ.
ناس (114) 1-/ 6
3. نزول باران
31. نزول باران، موجب بىاثر شدن وسوسه وسوسهگران، در مجاهدان غزوه بدر:
إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَ يُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَ يُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ ....
انفال (8) 11
4. ياد خدا
32. ياد خدا، از موانع وسوسه شيطان:
مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ [1].
ناس (114) 4 و 5
33. تذكّر و ياد خدا، از موانع تأثير وسوسه وسوسهگران شياطين در اهل تقوا:
إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإِذا هُمْ مُبْصِرُونَ.
اعراف (7) 201
وسوسهگران
خطر وسوسهگران
34. خطر وسوسهگران جنّ و انس، بس بزرگ و سزاوار چارهانديشى:
روش وسوسهگران
35. زيباسازى ظاهر گفتار فريبكارانه و دلپسند، روش وسوسه وسوسهگران:
وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ
[1] . «خنوس» به معناى پنهان شدن پس از ظهور است. در روايت آمده است: شيطان وسوسه مىكند، اما هنگامى كه بنده، خدا را ياد كرد، پنهان مىشود. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 868- 869؛ بيان المعانى، ج 1، ص 184)