[1] أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً.

احزاب (33) 56

وجوب صله رحم‌

523. وجوب صله رحم و پيوند و ارتباط با خويشاوندان:

الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَ يَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ‌ ... أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ‌ [2].

بقره (2) 27

يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ خَلَقَ مِنْها زَوْجَها وَ بَثَّ مِنْهُما رِجالًا كَثِيراً وَ نِساءً وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَ الْأَرْحامَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [3].

نساء (4) 1

وجوب طلاق‌

524. وجوب بازگشت به زندگى زناشويى يا طلاق بر ايلا كننده، پس از گذشت چهار ماه:

لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌ وَ إِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.

بقره (2) 226 و 227

وجوب طهارت‌

525. وجوب پاكيزه نگه داشتن خانه خدا، از هرگونه آلودگى:

وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَ أَمْناً وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى وَ عَهِدْنا إِلى‌ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْعاكِفِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ.

بقره (2) 125

وَ إِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَ طَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْقائِمِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ.

حجّ (22) 26

526. وجوب تطهير لباس از نجاسات، جهت نماز خواندن با آن:

وَ رَبَّكَ فَكَبِّرْ وَ ثِيابَكَ فَطَهِّرْ وَ الرُّجْزَ فَاهْجُرْ. [4]

مدّثر (74) 3- 5

527. وجوب تحصيل طهارت از سوى حايض، پس از قطع حيض، جهت آميزش:

وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَ لا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَ يُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ. [5]

بقره (2) 222

[1] . در روايتى آمده است كه مردى از پيامبر صلى الله عليه و آله در تفسيرآيه سؤال كرد كه صلوات بر تو چگونه است؟ حضرت فرمود: بگو اللهم صل على محمد و على آل محمد. (جامع البيان، ج 12، جزء 22، ص 53) و احتمال دارد مقصود از صلوات واجب همان جزء تشهّد باشد. (زبدة البيان، ص 131)

[2] . بنابر قولى مقصود از «ما امراللّه به أن يوصل» صله رحم است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 170؛ الكشف و البيان، ثعلبى، ج 1، ص 173)

[3] . «والأرحام» عطف بر «اللّه» و معناى آن مى‌شود: بترسيد از اينكه قطع رحم نماييد، بنابراين، آيه بر وجوب صله رحم دلالت دارد. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 6؛ كشف الاسرار، ج 2، ص 406)

[4] . مراد از «فطهر» تطهير لباس از نجاسات براى خواندن نماز با آن است. (التبيان، ج 10، ص 173)

[5] . «حتى يطهرن فاذا تطهرن» به تحصيل غسل، يا تحصيل‌وضو و نيز به شستن محل خون [فرج‌] تفسير شده است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 563)