[1] يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ‌ خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ.

اعراف (7) 198 و 199

128. وجوب اعتدال مبلّغان دينى، در تبليغ دين و ارتباط با مردم:

وَ إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى‌ لا يَسْمَعُوا وَ تَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ‌ خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ.

اعراف (7) 198 و 199

3. اعتدال در راه رفتن‌

129. وجوب اعتدال، در راه رفتن:

وَ اقْصِدْ فِي مَشْيِكَ‌ [2] ...

لقمان (31) 19

4. اعتدال در صدا

130. وجوب رعايت اعتدال و موازين شرع در صدا، از سوى زنان، هنگام گفتگو با نامحرم:

يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَ قُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفاً.

احزاب (33) 32

5. اعتدال در نماز

131. وجوب اعتدال و پرهيز از افراط و تفريط، در قرائت نماز:

قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى‌ وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها وَ ابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا [3].

اسراء (17) 110

6. اعتدال در وصيّت‌

132. وجوب در نظر گرفتن نيازهاى اولاد و وارثان ضعيف، هنگام وصيّت:

وَ لْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَ لْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيداً [4].

نساء (4) 9

وجوب اعتصام‌

133. وجوب اعتصام به اهل بيت پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا ... [5]

آل‌عمران (3) 103

134. وجوب اعتصام به حبل اللّه و ريسمان الهى:

وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا ....

آل‌عمران (3) 103

135. وجوب اعتصام و تمسّك مؤمنان، به خداوند:

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَ فَضْلٍ وَ يَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً.

نساء (4) 175

... وَ اعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى‌

[1] . «عفو» در روايتى از امام صادق عليه السلام به وسط [و اعتدال‌] معنا شده است. (تفسير عياشى، ج 2، ص 43، ح 126) آيه در بيان وظيفه تبليغى پيامبر صلى الله عليه و آله است، پس «عفو» به معناى اعتدال در تبليغ خواهد بود.

[2] . «و اقصد فى مشيك» به معناى اعتدال در راه رفتن است. (الميزان، ج 16، ص 219)

[3] . مقصود آيه، بنابر روايت امام صادق عليه السلام پرهيز از جهر واخفات شديد در نماز و رعايت اعتدال در قرائت نماز است. (زبدة البيان، ص 129)

[4] . طبق شأن نزول، آيه درصدد جلوگيرى از سفارشهاى افراد به فرد محتضر بود كه به وى مى‌گفتند: فرزندان تو در برابر خداوند هيچ گونه سود و فايده‌اى ندارند، تمام اموال خودت را در راه خدا انفاق نما. (كنز العرفان، ج 2، ص 108)

[5] . در روايتى از امام باقر عليه السلام «حبل اللّه» به اهل بيت عليهم السلام تفسير شده است. (تفسير عياشى، ج 1، ص 194، ح 123)