9. پادشاهى و حكومت نمرود، داده‌اى از جانب خداوند:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ‌ ....

بقره (2) 258

خسران نمرود

10. خسران و زيانكارى نمرود و نمروديان، در پى ناكامى آنان از سوزاندن ابراهيم عليه السلام:

قالُوا حَرِّقُوهُ وَ انْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ‌ قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى‌ إِبْراهِيمَ‌ وَ أَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ. [1]

انبياء (21) 68-/ 70

خشونت نمرود

11. خشونت نمرود با دستور وى به انداختن ابراهيم عليه السلام در آتش:

قالُوا حَرِّقُوهُ وَ انْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ‌ قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى‌ إِبْراهِيمَ‌ [2].

انبياء (21) 68 و 69

نيز---) ابراهيم عليه السلام، ابراهيم عليه السلام و نمرود و همين مدخل، احتجاج ابراهيم عليه السلام با نمرود

ضلالت نمرود

12. نمرود، نمونه‌اى از حاكمان گمراه و ستمگر:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ‌ ... فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

بقره (2) 258

ظلم نمرود

13. نمرود، پادشاهى ظالم و ستمگر:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ‌ ... فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

بقره (2) 258

عجز نمرود

14. عجز و ناتوانى نمرود، از مقابله با احتجاج ابراهيم عليه السلام در آوردن خورشيد از مغرب:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَ يُمِيتُ قالَ أَنَا أُحْيِي وَ أُمِيتُ قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

بقره (2) 258

غرور نمرود

15. غرور و تكبّر نمرود، در برابر خداوند:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَ يُمِيتُ قالَ أَنَا أُحْيِي وَ أُمِيتُ‌ ....

بقره (2) 258

نيز---) همين مدخل، قدرت نمرود

[1] . اينكه «احراق» به تمامى آنان نسبت داده شده به علّت رضايت آنان به اين امر و دستور نمرود به سوزاندن ابراهيم عليه السلام و نيكو دانستن آن است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 8، جزء 17، ص 105)

[2] . بنا بر اينكه مقصود از فاعل در «قالوا» نمرود باشد. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 87؛ الكشاف، ج 3، ص 125)