[1] الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً.

طه (20) 108

وَ اسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ‌ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ‌ الْخُرُوجِ‌ [2].

ق (50) 41 و 42

نفخ صور و حشر

107. دميده شدن در صور و حشر در قيامت، دو رخداد مرتبط با يكديگر:

يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَ نَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً [3].

طه (20) 102

نيز---) همين مدخل، آثار نفخ صور، حشر و حضور انبيا و حضور گواهان‌

وقوع نفخ صور

108. وقوع و تحقق نفخ صور، مورد قسم خداوند:

وَ النَّازِعاتِ غَرْقاً وَ النَّاشِطاتِ نَشْطاً وَ السَّابِحاتِ سَبْحاً فَالسَّابِقاتِ سَبْقاً فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ.

نازعات (79) 1-/ 7

109. وقوع و تحقق نفخ صور بر اساس حق، و به دور از هر گونه بطلان و بيهودگى:

وَ هُوَ الَّذِي‌ ... وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُ‌ ... يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ....

انعام (6) 73

منشأ وقوع نفخ صور

1. اراده خدا

110. اراده مطلق خداوند بر ايجاد و تحقق هر چيزى، منشأ نفخ صور:

وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ....

انعام (6) 73

2. حكمت خدا

111. حكيم بودن خداوند، منشأ وقوع و تحقق نفخ صور:

وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ.

انعام (6) 73

3. خالقيّت خدا

112. پديدآورنده نفخ صور، همان خداى آفريننده آسمانها در زمين:

وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ‌ ... وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ....

انعام (6) 73

4. علم خدا

113. علم و خبير بودن خداوند، منشأ وقوع و پيدايش نفخ صور:

وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ.

انعام (6) 73

[1] . برخى مفسّران گفته‌اند: مقصود از «الدّاعى» اسرافيل‌است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 50)

[2] . مقصود از نداى منادى به قرينه آيه بعدى (42) دميدن‌صاحب صور در صور است (الميزان، ج 18، ص 361) و بنا بر يك احتمال، مقصود از «المنادى» اسرافيل است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 226)

[3] . عطف «حشر» بر «نفخ صور» نشان از ارتباط آن دو با يكديگر در حادثه بر پايى قيامت دارد