وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيداً.
نساء (4) 136
5. ايمان به رسالت انبيا موجب آرامش و دورى از ترس و غم:
وَ ما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَ أَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ.
انعام (6) 48
6. ثمربخشى ايمان به رسالت انبيا مشروط به رعايت تقوا:
ما كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَ لكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ إِنْ تُؤْمِنُوا وَ تَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ.
آلعمران (3) 179
وَ ما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ وَ لكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ.
اعراف (7) 94 و 96
نيز---) وحى، ايمان به وحى
تاريخ نبوّت
7. آغاز نبوّت انبيا از نخستين دورههاى زندگى اجتماعى انسانها:
كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ [1] ...
بقره (2) 213
8. پيدايش نبوّت در جامعه نخستين، پس از اختلافات پديد آمده بين آنان:
كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ ... لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا ....
9. جريان نبوّت و تداوم آن، پس از دوران نوح عليه السلام:
إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَ النَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ ....
نساء (4) 163
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَ إِبْراهِيمَ وَ جَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَ الْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ.
حديد (57) 26
نيز---) انبيا، تاريخ انبيا و رسالت، تاريخ رسالت
تداوم نبوّت
10. تداوم نبوّت از نوح عليه السلام تا نبوّت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، (خاتم النبيّين):
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ ما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى وَ عِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ ....
شورى (42) 13
وَ كَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ.
زخرف (43) 6
11. استمرار نبوّت و برانگيخته شدن پيامبرانى تا مبعوث شدن محمّد صلى الله عليه و آله:
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ
[1] . طبق يك احتمال، مقصود از «امّة واحدة» دورانى استكه افراد بشر بر اساس عقل و فطرت و بدون حضور پيامبرى زندگى مىكردند. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 543)