16. روىگردانى يهود و نصارا از ايمان به اسباط و ديگر انبيا،
برخاسته از روحيّه ستيزهجويى آنان:
و قالوا كونوا هودا أو نصرى تهتدوا ...* قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبرهيم ...
والأسباط ... لانفرّق بين أحد مّنهم ونحن له مسلمون ...
بقره (2) 135- 136
7) كفر ديرين يهود و نصارا عامل روى گردانى آنان از ايمان به اسباط
(ع):
و قالوا كونوا هودا أو نصرى تهتدوا ...* قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبرهيم ...
والأسباط ... لانفرّق بين أحد مّنهم ونحن له مسلمون ...
بقره (2) 135- 136
8) يهود و نصارا، موظّف به ايمان آوردن به رسالت و معارف نازلشده بر
اسباط:
و قالوا كونوا هودا أو نصرى تهتدوا ...* قولوا ءامنّا باللّه ... وما أنزل إلى ... الأسباط ...* فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم به فقد اهتدوا وّإن تولّوا فإنّما هم
فى شقاق ....
بقره (2) 135- 137
9) لزوم ايمان مسلمانان بهرسالت ونبوّت اسباط (ع):
قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا و ... إلى ... الأسباط ....
13) بهرهمند شدن يهود و نصارا از پاداش فضيلتهاى اسباط، پندارى
ناصواب از سوى آنان:
أم تقولون إنّ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط كانوا هودا
أو نصرى قل ءأنتم أعلم أم اللّه ومن أظلم ممّن كتم شهدة عنده من اللّه وما اللّه
بغفل عمّا تعملون*
تلك أمّة قد خلت لها ما كسبت ولكم مّا كسبتم ولاتسلون عمّا كانوا يعملون.