قد خلت لها ما كسبت ولكم مّا كسبتم .... [1]

بقره (2) 140 و 141

تعاليم اسباط (ع)

15) اسباط (ع)، برخوردار از احكام و معارف آسمانى:

قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى‌ ... الأسباط ....

بقره (2) 136

قل ءامنّا باللّه ومآ أنزل علينا ومآ أنزل على‌ ... الأسباط ....

آل‌عمران (3) 84

إنّآ أوحينآ إليك كمآ أوحينآ إلى‌ ... و الأسباط ....

نساء (4) 163

16) ايمان به آموزه‌هاى اسباط (ع)، همانند ايمان به معارف نازل‌شده بر ابراهيم، و اسماعيل، اسحاق و يعقوب (ع):

... قل بل ملّة إبرهيم حنيفا وما كان من المشركين‌* قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى‌ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط .... [2]

بقره (2) 135 و 136

إنّآ أوحينآ ... إلى‌ إبرهيم و إسمعيل و إسحق و يعقوب و الأسباط ....

نساء (4) 163

دين اسباط (ع)

17) آيين اسباط، در راستاى دين ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب (ع):

... تهتدوا قل بل ملّة إبرهيم حنيفا ...* قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى‌ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط .... [3]

بقره (2) 135 و 136

قل ءامنّا باللّه ... مآ أنزل على‌ إبرهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والأسباط ....

آل‌عمران (3) 84

إنّآ أوحينآ ... إلى‌ إبرهيم وإسمعيل وإسحق و يعقوب والأسباط ....

نساء (4) 163

18) آيين ابراهيم (ع)، پايه و اساس آيين اسباط:

... قل بل ملّة إبرهيم حنيفا وما كان من المشركين‌* قولوا ءامنّا باللّه ... وما أنزل إلى‌ إبرهيم ... والأسباط .... [4]

بقره (2) 135 و 136

19) نصرانى يا يهودى نبودن اسباط:

أم تقولون إنّ ... الأسباط كانوا هودا أو نصرى‌ قل ءأنتم أعلم أم اللّه ....

بقره (2) 140

20) ظالمانه بودن ادّعاى يهود و نصارا، مبنى بر يهودى يا نصرانى بودن اسباط:

أم تقولون إنّ ... الأسباط كانوا هودا أو نصرى‌ ... ومن أظلم ممّن كتم شهدة عنده من اللّه .... [5]

بقره (2) 140

[1] تقديم «لها» بر «كسبت» مفيد حصر است؛ بنابراين، «لها ما كسبت» يعنى دستاورد آنان فقط از آنِ ايشان و به سود خودشان است.

[2] جمله «قولوا آمنّا» بدل براى «بل ملّة إبراهيم حنيفاً»، و بيان‌گر ملّت ابراهيم (ع) است. (روح‌المعانى، ذيل آيه) و نشان مى‌دهد كه اساس همه اديان، پس از ابراهيم (ع)، همان آيين ابراهيم است و در نتيجه، همه آيين‌هاى ذكر شده در آيه، با يك‌ديگر در يك راستا است.

[3] جمله «قولوا آمنّا» بدل براى «بل ملة ابراهيم حنيفاً»، و بيان‌گر ملّت ابراهيم (ع) است. (روح‌المعانى، ذيل آيه) و نشان مى‌دهد كه اساس همه اديان، پس از ابراهيم (ع)، همان آيين ابراهيم است و در نتيجه، همه آيين‌هاى ذكر شده در آيه، با يك‌ديگر در يك راستا است.

[4] همان.

[5] بنابراين‌كه منظور از «شهادة» در جمله «و من أظلم ممّن كتم شهادة عنده من اللَّه»، شهادت به مُسلم بودن حضرت ابراهيم و اسباط (ع) و يهودى و نصرانى نبودن آنان باشد.